الصفحه ١٢٩ :
فخاف عمر بن
الخطاب أن يفوز احد بالخلافة قبل مجيء أبي بكر فصنع فذلكة دلت على سياسته النفسية
وخبرته
الصفحه ١٤٧ : ـ همم المسلمين وحفزتهم
على الثورة وطالبتهم بارجاع الخلافة الى أمير المؤمنين فقد قالت مخاطبة بني قيلة
الصفحه ١٥٥ : يبكي أمر البكاء رافعا صوته.
( يَا بْنَ أُمَ ) .. ( إِنَّ
الْقَوْمَ اسْتَضْعَفُونِي ، وَكادُوا
الصفحه ١٦٥ : بن عبد المطلب جاء ذلك في اسد الغابة ٥ / ٤٧٩
(٢) طبقات ابن سعد ٨
/ ١٧ وفى مسند الامام احمد بن حنبل
الصفحه ١٧٠ : ، اهده الى بيت الله
العتيق ، الذي حججت إليه .. »
والتفت إليه أمير
المؤمنين
« يا بني. إن من
النوق
الصفحه ١٧٢ : ، واطيعوا قول خليفة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم .. » (٢)
ودعا أبو بكر
عثمان بن عفان ، وامره أن يكتب
الصفحه ١٧٤ : المسلمين ، ولم يتحقق كل ذلك.
خلافة عمر
وتولى عمر بن
الخطاب أزمة الحكم بعد وفاة أبي بكر ، وتسلم قيادة
الصفحه ١٨٦ : بطلحة وعثمان وعبد الرحمن بن عوف فهل فى
هؤلاء من هو كفؤ للامام فى دينه وعلمه ، وجهاده ، وسابقته للاسلام
الصفحه ١٨٩ : بالخضوع لرأي عبد الرحمن بن
عوف ، وتقديمه على أمير المؤمنين وهو صاحب المواهب والعبقريات الذي لا ند له فى
الصفحه ٢١١ : طعمة لهم ، ولا ملكا يتصرفون فيها حيثما شاءوا ،
يقول الامام أمير المؤمنين لعبد الله بن زمعة لما قدم عليه
الصفحه ٢١٩ : جملة الامور التي سببت النقمة على عثمان (٢)
٣ ـ اعطاه مائة
الف من بيت المال ، فجاء زيد بن أرقم صاحب
الصفحه ٢٢٠ : ينظرون الى بني أميّة نظرة ريبة وشك في اسلامهم ، ويرون في هذا العطاء
امتدادا لهم وتقوية لنفوذهم وبسطا
الصفحه ٢٢٣ :
لأبيك : « أبي
العاص بن أميّة » انكم الشجرة الملعونة في القرآن (١) وقد نهى الله عن
موادة المعادين
الصفحه ٢٣٢ :
مُؤْمِناً كَمَنْ كانَ فاسِقاً ) (٢) وقد نظم ذلك حسان بن ثابت بقوله :
أنزل الله
والكتاب عزيز
الصفحه ٢٣٩ : بن أبي طالب ، فرد على الوليد قائلا :
« إنك لتتكلم يا
بن ابي معيط ، كأنك لا تدري من أنت ، وأنت علج