الصفحه ٢٥ : إِلاَّ فِتْنَةً لِلنَّاسِ ) وما رؤي بعد ذلك
ضاحكا (١).
(٤)
ولما انقصم ظهر
الاسلام وانحسرت روحه بموت
الصفحه ٢٨ : قضى عليهالسلام شهيدا صابرا.
(٥)
ولما فجع الاسلام
ونكب المسلمون بقتل وصي الرسول (ص) ، وبايعت
الصفحه ٩٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم الحنان والعطف ،
ومن مشيخة الصحابة التعظيم والتكريم ، وقد رأى عليهالسلام ما منح به الاسلام من
الصفحه ١٠٢ : عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ
الْإِسْلامَ دِيناً ) (٢)
لقد تمت النعمة
الكبرى ، وكمل الدين بولاية
الصفحه ١٨٨ :
الامام صناديدهم في سبيل الاسلام فكانت نفس سعد مترعة بالحقد والعداء على الامام
من أجلهم ، ولما بايع
الصفحه ٢٢٩ : شأنها ان تختص به ، وتحرم منه الاكثرية الساحقة ، على ان الاسلام فى ذلك
الوقت احوج ما يكون الى بسط عدله
الصفحه ٢٤٩ : كان كاذبا لقد قلت كما قال : فارتد عن الاسلام ولحق بالمشركين (١)
أمثل هذا المرتد
الذي سخر بالنبي ورجع
الصفحه ٢٨٢ : على عثمان ، وإنما رائدنا الاخلاص للحق وحده ، وخدمة القضية الاسلامية ، فان
الكثير من كتاب العصر قد حاول
الصفحه ٤١٧ :
الاسلامية لم تقرر مصيرها الحاسم في وقعة صفين فقادها ذلك الى الاستعباد والاذلال
والخضوع للظلم والجور ، وقد
الصفحه ٤٩٩ : الاسلامية ولم يتعقلوا أهدافها
وواقعها فاستجابوا له ، وقد أخذ يزهد الاسلام في نفوسهم ، فمنع العرب من اعطا
الصفحه ١٦ :
(٢) والجلاد سمرة بن جندب ، ويعول عليها في بناء العقيدة الاسلامية مع أن في
الكثير منها خروجا على سلطان العقل
الصفحه ٢٦ : كل شيء فيه من الله تعالى لا صبح الاسلام
معدوم الأثر من دنيا الوجود لأنه حينما استتب لهم الأمر وصفا
الصفحه ٣٢ :
الاسلام وتشييد دعوته حتى نفذ جميع ما عندها من الثراء العريض ، ولم ينس الرسول (ص)
تلك اليد البيضاء التي
الصفحه ٣٥ : تعامل فى بيت والدها معاملة عادية » ان لا منس معروف بعمالته للاستعمار
وبحقده على الاسلام ، فمن اي مصدر
الصفحه ٤٠ :
وسريرا مشروطا (١) ورحيين وسقاء
وجرتين (٢) وغير ذلك مما هو زهيد في بادئ الرأي ولكنه في نظر الاسلام