الصفحه ٣٨٥ : والقيام معه لاخماد نار الفتنة ، وأوفد
للقياهم محمد بن أبي بكر ومحمد بن جعفر (١) وزودهما برسالة جاء فيها
الصفحه ٢١ : نفوسهم واعماق قلوبهم بغضا عارما للهاشميين ، ومصدر ذلك العداء
يرجع الى التنافر الذاتي بين الاسرتين واختلاف
الصفحه ٢٥ : ء
المغيبات أنهم مصدر الفتن والاضطراب والقلق بين المسلمين فباعدهم ، وقد رأى (ص) في
منامه أنهم ينزون على منبره
الصفحه ٦٤ : ( أنا سيد الناس ) هل كان مصدره ضعف الراوى ، او من جهة اعتماد الصوفية عليه
والأخير غير صالح للتضعيف
الصفحه ١٢٥ : الانسان وخاصته
(٣) الرص : مصدر رصص
الشى اى الصق بعضه ببعض ومنه قوله تعالى (
كَأَنَّهُمْ بُنْيانٌ
الصفحه ١٩٤ :
وأسعدها بنبيه ، فهو مصدر عزهم وشرفهم ومجدهم ، فليس من الانصاف ولا من العدل أن
يصرفوا الامر عن أهله وعترته
الصفحه ٢٣٥ : ، فعلى اي مصدر اعتمد الدكتور فى افتعال القصة وعدم صحتها.
الصفحه ٥١٧ : الاعلى (١) وارتفع ذلك اللطف الإلهي الى مصدره فهو النور الذي خلقه
الله ليبدد به غياهب الظلمات.
لقد مادت
الصفحه ٨٦ :
« الحسن والحسين
عمهما جعفر بن أبي طالب ، وعمتهما أم هاني بنت أبي طالب. »
ثم قال : « أيها
الناس ، ألا
الصفحه ١٦٤ : ارض الحبشة مع زوجها جعفر
بن ابى طالب. وقالت يا رسول الله ، ان رجالا يفخرون علينا أن لسنا من المهاجرين
الصفحه ١٦٧ : .
(٣) البحار ١٠ / ٥٢
وجاء فيه ان ابن بابويه يذهب الى انها دفنت في بيتها وذهب شيخنا ابو جعفر الطوسي
الى انها
الصفحه ٢٠١ : العاص وابن جعفر والحسن والحسين فساروا الى افريقية ففتحوها وذلك في سنة ست
وعشرين ولم يذكر صاحب الفتوحات
الصفحه ٢٦٠ : الامام أمير المؤمنين لتوديعه ، ومعه عقيل وعبد الله بن جعفر ،
والحسن والحسين وبادر مروان الى الحسن فقال له
الصفحه ٣٠٠ : الله بن جعفر ، فلما
دخلت عليه عرفها ، فأمر لها بألفي شاة والفي دينار فأخذت ذلك جميعا وانصرفت (١) وفد
الصفحه ٤٠٢ : :
__________________
أمه خولة بنت جعفر
الحنفية ، قال ابراهيم بن الجنيد لا نعلم احدا اسند عن علي اكثر ولا اصح مما اسند
محمد