الصفحه ١٩٥ : .. »
ولا يتوقع من الامام
عليهالسلام غير ذلك فان مصدر التشريع في الاسلام كتاب الله وسنة نبيه فعلى ضوئهما
الصفحه ٤٠ :
أثمن من الجوهر واعلى من الأمتعة الثمينة التي توجد عند الملوك وذوي الثراء العريض
، وقد استنتج المستشرق
الصفحه ٤٨١ :
لقد ذكر الحسن في
خطابه الرائع أهم النقاط الحساسة التي هي محور النزاع ومصدر الفتنة فأشبعها
بالتفصيل
الصفحه ٥٤ : ج ٤ ص ٢٣٧ فقال إن راويها سوار وهو
ضعيف الرواية هذا اولا وثانيا ان أئمة الفقه لم يذكروا في تشريع العقيقة إلا
الصفحه ١٠٢ : المجتمع الاسلامي وعلى التشريع الاسلامي فلم يترك الامة حيرى
تسودها الفوضى والانحلال بل نصب لها علما وهاديا
الصفحه ٢١٠ : التحقيق ، وليست له أي صبغة تشريعية ولا يمكن ان يبرر عثمان ويقصى عنه
المسئولية.
ومهما يكن من أمر
فان عفو
الصفحه ٢٨٧ :
عليها التشريع
الاسلامي.
٨ ـ استخدام
الامناء في جهاز الحكم ، وعدم استعمال الموظف محاباة او اثرة
الصفحه ٣٥ : » مغالطات وبحوثا معكوسة يقول عند التحدث عن
سيدة النساء فاطمة (ع) ما نصه « ولم يكن شأنها في بيت والدها خطيرا
الصفحه ٢٩٩ :
إنها النفس إذا
جبلت على الخير وطبعت فيها الأريحية قدمت في سبيل العز والمجد كل ما تملك ، لم يك
عند
الصفحه ٥٠٦ : الحسين ، ومرة عند عبد
الله بن جعفر وهو لا يزيد فى طعامه على ثلاث لقم ، ويحدث عن السبب فى قلة اكله
قائلا
الصفحه ٣٩ : انسان.
الجهاز :
وعند ما قبض
الرسول (ص) المهر ناول بعضا منه بلالا ليشتري شيئا من الطيب والروائح
الصفحه ٤١ : مهرا » (١) ويقول الامام موسى بن جعفر عليهالسلام : كان الرجل على عهد رسول الله يتزوج المرأة على السورة
الصفحه ٥٣ : الإمام (ع) ليقوم ببعض التكريم والاحتفاء فجاء بأقصى ما عنده من البر والتوسعة
فعق عنه بكبش واحد (٢) واعطى
الصفحه ١٠٥ : ارض
سوريا بين عسقلان والرملة وهي قرب موتة التي استشهد عندها زيد بن حارثة وجعفر بن
ابي طالب
الصفحه ٢٩٨ : من احد جزاء أو شكورا.
٥ ـ ومن مكارمه (ع)
انه خرج هو وأخوه الحسين (ع) وابن عمهما عبد الله بن جعفر