الصفحه ٧٩ : البخاري في
كتاب بدء الخلق ، ورواه الترمذي في صحيحه ٢ / ٣٠٧
الصفحه ٢٤ : ان يأتينا بالحديث الموضوع انه كتب آية الكرسي بقلم من
ذهب جاء به جبرئيل هدية لمعاوية من فوق العرش ،
الصفحه ٢٠٩ : خالصة (١).
ان عثمان لو
استفتح خلافته بقتل عبيد الله لوفى للمسلمين ما عاهدهم عليه من السير على ضوء كتاب
الصفحه ٢٧٢ :
دلالتها ، والغريب
من الدكتور أن يعتمد عليها ، ولا يمعن النظر فيها وفى امثالها من الروايات التي
الصفحه ٥١٩ : » (١)
وأما التمثيل به
فقد ذهب إليه فريق من المؤرخين ولا شك انه من الموضوعات وذلك لنهي أمير المؤمنين
عنه
الصفحه ٧٠ : بها :
واجمع ثقاة الرواة
أنها نزلت في رسول الله (ص) وفي أمير المؤمنين عليهالسلام وفاطمة ، والحسنين
الصفحه ٣٧٦ : به الامام بعد مقتله فقال : هذا الذي قتله بره
بأبيه امره ابوه ان يتقدم للقتال فتقدم ونثل درعه بين
الصفحه ١٩٢ : لأهل الضلالة ، وشيعة لأهل الجهالة
وعلى اي حال ، فقد
كثر الجدال فى الموضوع ، وانفضت الجلسة ولم تنته
الصفحه ٧٢ : تطهيرا » (٣)
وقال الامام الحسن
(ع) في بعض خطبه :
« وأنا من أهل
البيت الذي كان جبريل ينزل إلينا
الصفحه ٥٤ : ج ٤ ص ٢٣٧ فقال إن راويها سوار وهو
ضعيف الرواية هذا اولا وثانيا ان أئمة الفقه لم يذكروا في تشريع العقيقة إلا
الصفحه ٨٠ : فئتين
عظيمتين
__________________
ورواه مسلم فى صحيحه
فى كتاب فضائل الصحابة ، ورواه ابن كثير في
الصفحه ٤٦٦ : التحكيم وهذا نصها كما رواها الطبرى :
بسم الله الرحمن
الرحيم : هذا ما تقاضى عليه علي بن أبي طالب
الصفحه ٢٧١ : ، أو أنه ظهر منه الاسى
على عثمان في حرب صفين الذي ثأر فيه معاوية للطلب بدم عثمان ، ففى أي موقف أظهر
الصفحه ٢٥٧ : ، وانما يبغي الحق ويلتمس وجه
الله ورضاه ، وقد وجد عليه عثمان وامر بنفيه الى الشام ، ويقول الرواة : إن
الصفحه ٤٥٥ : : إن جدى قال
إن الجنة لتشتاق الى ثلاثة علي وعمار وسلمان » ولما اذيع خبر مقتله حدثت الفتنة
والانشقاق في