الصفحه ١٥ : كتابه على وبنوه الى الروايات الموضوعة وسنذكرها في غضون هذا الكتاب
وندلل على ما يرد عليها من المؤخذات.
الصفحه ٥٢ : ، ويمكن
ان يقال إن هذه الرواية موضوعة ، اولا إن العداء بين الهاشميين وآل حرب غير خفي
فما هو المحبذ لآل
الصفحه ٥١٦ : ألا تستخلف؟ فقال : إن يرد الله بالأمة
خيرا يجمعهم على خيرهم. وهذه الرواية من موضوعات شعيب ومن مناكيره
الصفحه ١٦ : وغيرها.
وعجيب ـ وان كان
خارجا عن الصدد ـ أن تؤخذ بعين الرضا والقبول روايات شيخ المضيرة أبو هريرة الدوسي
الصفحه ٥١ : في اليسرى (٢) وفي الخبر « ان ذلك عصمة للمولود من الشيطان الرجيم » (٣).
همسة رائعة همس
بها خير بني
الصفحه ٤٠٨ :
__________________
(١) شرح النهج
(٢) وقيل غيره هو
الذي عقره وفي رواية ان الامام دعا ولده محمد بن الحنفية فاعطاه رمحا وقال
الصفحه ١٤ : دماءها ، وجنبها من المضاعفات السيئة
التي لا يعلم مدى خطورتها الا الله ، واجمع الرواة أنه كان أندى
الصفحه ٢٣٥ : بصحته ، وعدم الريب فيه (١) ـ وثانيا ـ إن
الله تعالى هو العالم بسرائر عباده ونياتهم ، وقد اعلن في كتابه
الصفحه ٤٧٩ : فحكم بما يرضى الله به ،
__________________
(١) وفى رواية ابن
قتيبة فى الامامة والسياسة ١ / ١٤٤ إنه
الصفحه ٣٩٥ : الحديث الموضوع فقال : « وكأني به ـ يعنى أمير المؤمنين ـ في هذا
الامر الاخير يقول بمقالة عثمان : « لا اخلع
الصفحه ٤٩٨ :
حلوم الأطفال ،
وعقول ربات الحجال (١) لوددت اني لم اركم ولم اعرفكم معرفة والله جرت ندما ،
واعقبت
الصفحه ١٩ : التاريخ
ـ كما ذكرنا ـ قد خلط بالموضوعات حتى اصبح من العسير أن يخلص المؤرخ إلى الحق في
أيسر الأمور ، وقد
الصفحه ٣٢٥ : تعرفوا صفة الهدى ولن تمسكوا
بميثاق الكتاب حتى تعرفوا الذي نبذه ولن تتلوا الكتاب حق تلاوته حتى تعرفوا الذي
الصفحه ٢٨٠ : هذا فكيف يمكن ان
يخرق الامام الحسن الاجماع ويمضي للدفاع عنه وعلى أى حال فقد تعرض المحقق الاميني
الى
الصفحه ٣٩٤ : وضوحا
في وضع الرواية وافتعالها أنه جاء فيها أن الامام الحسن قال لأبيه : « أمرتك
فعصيتني » وهذا من اسمج