الصفحه ٣٩ : بسبقه الى الاسلام (٢) وجهاده عن حياض هذا الدين بالاضافة الى عبقرياته الاخرى
التي لا تتوفر بعضها في أي
الصفحه ٦٣ :
__________________
(١) تأريخ اليعقوبى
٢ / ٢٠١ وفي مسند احمد ١ / ٢٠٠ انه عليهالسلام
قال سمعت رسول الله قد قال : دع ما يريبك إلى
الصفحه ١٢٨ : لمنصب
الخلافة ، وهنا امور تدعو الى العجب وتبعث الى التساؤل في أمر الانصار وهي :
١ ـ إنهم حضنة
الاسلام
الصفحه ١٣٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم رحما وانتم اخواننا في الاسلام ، وشركاؤنا في الدين نصرتم وواسيتم فجزاكم
الله خيرا. فنحن الأمرا
الصفحه ١٣٧ : الشخصيات الفذة التي
ساهمت في بناء كيان الاسلام وفي طليعتها الامام أمير المؤمنين عليهالسلام ومن يمت إليه من
الصفحه ١٤٦ : سود بها
وجه التاريخ ، وهكذا اخذت الخلافة الاسلامية تنتقل من ظالم الى ظالم ، ومن جائر
الى جائر حتى ضجت
الصفحه ١٥٢ : سخطه البالغ
على القوم ، وقد انضم إليه اعلام الاسلام ، ووجوه المسلمين كعمار بن ياسر ، وأبي
ذر ، والزبير
الصفحه ١٩٣ : الساعة
الرهيبة التي تغير فيها مجرى التأريخ فقال عبد الرحمن لابن اخته :
« يا مسور .. اذهب
فادع لي عليا
الصفحه ٢٠٣ :
خلدت اسماءهم ،
وإنا لنرى عددا كبيرا من رجال التأريخ لم ينتج انخذالهم على ما اشتهروا به من
الشجاعة
الصفحه ٢٠٥ : يرض ثقات
المسلمين وصلحاؤهم بهذا العفو واعتبروه تعديا على الاسلام وخرقا لحدوده فكان زياد
بن لبيد إذا
الصفحه ٢٢٣ : عليه ، وحفز القوى
الاسلامية الى الثورة عليه والاطاحة بحكمه وقتله.
٢ ـ منحه للاعيان
ووهب عثمان
الصفحه ٢٥٤ : ، ولم يرع شبهه بالنبي فى هديه وسمته ، وماله
من عظيم الجهاد وحسن البلاء في الاسلام ، لقد نقم منه عثمان
الصفحه ٣٣٤ : نزل
بالاسلام ، وما ابتلينا به من أبناء القرى
وأجابهم الامام
بهدوء قائلا :
« دعوني والتمسوا
غيري
الصفحه ٣٣٩ : لأن الامام قد وترهم في سبيل الدعوة الاسلامية وقضى على الكثير
من عيونهم ووجوههم فقد قتل من أعلام بني
الصفحه ٣٧٨ :
الاسلام (١) وبهذه الشهادة الكاذبة استطاعوا أن يقلعوا رأيها وكان
الواجب عليها بعد ما ذكرت قول الرسول أن