الصفحه ٣٦٠ : ، فهما يريدان الحكم ، والمساومة على
السلطة ، وهمها فى نظر الامام شريكان له فى الاستقامة وفى تحقيق العدالة
الصفحه ٢٧٤ : يدعوه فيها الى التوبة والاستقامة في
سياسته فكتبوا ذلك ، وهذا نصه :
« أما بعد فاعلم
ان الله لا يغير ما
الصفحه ١٦٢ :
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في مقره الأخير فقالت.
« أنس بن مالك »
« نعم ، يا بنت
رسول الله
الصفحه ٣٠٨ : مثل الحسن بن علي في هيبته وسمو منزلته » (٢)
وبلغ من عظيم
هيبته انه كان يفرش له على باب البيت فاذا
الصفحه ٣٠٩ : ؟
ـ لو نظرت إلى ما
أعد الله لي وللمؤمنين في الدار الآخرة مما لا عين رأت ، ولا أذن سمعت ، ولا خطر
على قلب
الصفحه ٣٤٢ : عبد الله بن عمر
فقال عند موته : إني لم أخرج من الدنيا وليس في قلبي حسرة إلا تخلفي عن علي ، وقد
انتقم
الصفحه ٤٠٤ : في حديثه من الانسحاب ، فالتفتت إليه وكانت عارفة بما يثيره وينقض
عزيمته فقالت له باستهزاء.
« يا أبا
الصفحه ٤٨١ : ء الفاسدة ، وأبو موسى
لم يكن في تحكيمه هذا خاضعا للحق بل اتبع هواه وميوله فرشح عبد الله ابن عمر
للخلافة مع
الصفحه ٣٧٣ :
ـ نعم
ـ كنت أنا وأنت مع
رسول الله فى سفر له ، وكان علي يتعاهد نعل رسول الله فيخصفها ، وثيابه
الصفحه ٢٠٥ :
عفوه عن عبيد الله
واستقبل عثمان
خلافته بالعفو عن عبيد الله بن عمر الذي ثار لمقتل أبيه فقتل بغير
الصفحه ٣٠٢ : أخاه في عطائه وانعطف الرجل بعد ذلك إلى عبد الله بن عمر فسأله فأعطاه سبعة
دنانير ، فقال الرجل : لعبد
الصفحه ١١٩ :
__________________
فقلت له لما توفى
رسول الله ٦ راسه فى حجر من؟ فقال توفى وهو الى صدر على ، فقلت له ان عروة حدثني
عن عائشة
الصفحه ١٧٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم .. » (١)
وأقام عبد الله في
حديثه برهانا تدعمه الفطرة على ضرورة نصب الوصي ، وتعيين ولى العهد
الصفحه ٢٣٨ : يدريكما أنه
شرب خمرا؟. »
« هى الخمر التي
كنا نشربها في الجاهلية »
وأخرجوا له خاتمه
الذي انتزعوه منه
الصفحه ٢٧٠ : . » (١)
إن السياسة التي
انتهجها عثمان ، والاحداث الجسام التي صدرت منه لم تترك له أي حميم أو صديق في
البلاد