الصفحه ١٤٧ :
أقوال المفسرين في
الآية.................................................... ٧٧
١ ـ في معنى
الصفحه ٢١ :
والحسين. (١)
٦ ـ في حديث أنس بن مالك : إن رسول
اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم كان يمرّ
ببيت
الصفحه ٣٠ : ء اللّه تعالى ، حيث نجد الكثير من الروايات
التي يسأل فيها الأصحاب عندما نزلت آية المودة : مَنْ قرابتك يا
الصفحه ٣٧ : ، فيه إشارة بليغة ودلالة عميقة أراد منها تركيز معنى أنّ الغنائم في
حقيقة أمرها زيادة على الأصل الذي من
الصفحه ٣٨ : » (١).
فكان في سلب ملكية الأنفال من المسلمين
درساً تربوياً وروحياً كبيراً ، أيسره أن يخوضوا معاركهم القادمة
الصفحه ٥٤ : يجعلوا هذين السهمين في الخيل والعدّة في سبيل اللّه ،
فكانا على ذلك في خلافة أبي بكر وعمر. (١)
وروى
الصفحه ٥٧ :
وقال الطبري : والصواب من القول عندنا
أنّ سهم رسول اللّه مردود في الخمس ، .... لأن اللّه أوجب
الصفحه ٦٢ :
أقوال بعض المفسرين
في الآية :
قال الرازي في المسألة الثالثة من
مسائله حول هذه الآية : آل
الصفحه ٧١ : اللّه تعالى
، فطلب التودّد في التقرّب إلى اللّه تعالى بدون تقييده بعبادته وحده يكون أمراً
مبهماً لا يمكن
الصفحه ٩٠ : ولم يصلّ فيها عليّ وعلى أهل بيتي لم تقبل منه » (٢).
ولهذا كان أبو مسعود الأنصاري يقول : لو
صلّيت
الصفحه ٩٧ : لأسلافهم ، مع أنّ الدليل أوصلهم إلى الصلاة
التامة ، فلابدّ أن يكون لذلك أسبابه ومبرراته الضاربة بأطنابها في
الصفحه ١٠٥ : بالأمر الوارد في الآية
، وهو خاص بالنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
فقط ، فمن الطبيعي أن يسأل عن مورد الآية
الصفحه ١٠٨ :
ابن أنس ، أخرجه في
الموطأ عن عبد اللّه بن أبي بكر عن أبيه أبي بكر بن محمد بن عمر بن حزم
الصفحه ١٢٧ : ، فلا يمكن أن يأمرنا بارتكابها طاعةً لهم ، لأنّه يؤدي إلى
اجتماع الأمر والنهي في مورد واحد وهو محال
الصفحه ١٢٨ :
لقبح ذلك.
وللسيد الطباطبائي في المقام كلام متين
، قال رحمه اللّه تعالى : «فالآية تدلّ على