الصفحه ١١٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
بوضعهما في مكان واحد ، وإنّك تجد في القرآن هذا الأمر جليّاً ، حيث إن الثابت أن
أول سورة نزلت من
الصفحه ١٥ :
صلىاللهعليهوآلهوسلم فقط ، وهو
كالأول في شذوذه ، ولم يكترث به أحد من المفسرين أو المحدثين ، وأصله عكرمة
الخارجي مولى
الصفحه ٢٤ : اللّه بن دينار ، وقد ضعّفوه وطعنوا في حديثه. (١)
٢ ـ إنها مخالفة لما تواتر عن أُم سلمة
مما هو صريح
الصفحه ٢٥ :
عند نزولها لم يبقَ
من أهلها المرادين فيها أحد سواهم ، وإذا كان ذلك كذلك استحال أن يدخل معهم
الصفحه ٣٢ : يتملكه الإنسان بكدّه وسعيه ، وقد ورد
ذلك صريحاً في كلام أهل البيت عليهمالسلام
، ومنه : سئل الإمام الصادق
الصفحه ٤١ :
للآية الأولى وكاشفة
عن الموارد التي يصرف فيها الفيء ، وهذا ما عليه علماء أهل البيت
الصفحه ٥٩ :
الفصل الثالث
حقوق أهل
البيت المعنويّة
وفيه ثلاثة مباحث :
المبحث الأول : حقّ المودّة
الصفحه ٦٥ :
«تعصي الإله وأنت تُظهر حبّه
هذا محال في الفعال بديعُ
لو كان
الصفحه ٧٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم هو ترفيع
بيوتهم ، كما في قوله تعالى : (
في بيوت
أذن اللّه أن ترفع ويُذكر فيها اسمه يسبّح له فيها
الصفحه ٨٦ :
الحدائق إلى الوجوب ... وإليه ذهب الشيخ البهائي في مفتاح الفلاح (١).
ومنهم من قال بالاستحباب ، قال
الصفحه ١٠٩ : هي
، ولو أن الراجح في المقام أن يكون قد غفل أحد الرواة ولم يحفظ ذكر الآل في الصلاة
، وهذا ليس بعزيز
الصفحه ١١٢ :
سبب نزول الآية
تضافرت الروايات في أن المراد من (الذين
آمنوا) هو مولى الموحدين وأمير المؤمنين علي
الصفحه ١٢٢ :
وَلِيُّكُم
اللّه وَرَسُولُهُ ) غيري؟ » قالوا : لا. (١)
واحتجّ بها في صفّين (٢) حيث جمع
الصفحه ١٦ : المتواتر
الذي يستبعد خفاؤه على مثله ، وهو الأنسب في توجيه قوله.
وسوف يتضح فساد هذه الأقوال الثلاثة من
الصفحه ٢٢ : الأحاديث صريحة في إرادة
الحصر.
ثالثاً
: الكيفية المتبعة لتشخيص المراد بأهل
البيت كتغطيتهم بكساء ، والقول