الصفحه ١٧ : الآية المباركة تكريماً لهم وتعظيماً.
وقد مرّت على هذين الدليلين قرون عديدة
، وكل من كتب في نصرة القول
الصفحه ١٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم سيرتان
متنافيتان ، وإثبات صحة إحداهما يقتضي الطعن بالأُخرى ، وعلى هذا فلابدّ من التماس
الدليل
الصفحه ٢٠ : والحسن فدخلوا عليه ، فجلسوا يأكلون من
تلك الخزيرة وهو على منامة له على دكان تحته كساء له خيبري ، قالت
الصفحه ٢٣ : بيعة يزيد لعنة اللّه عليه ، قال عليهالسلام
: « إليك عني فإنك رجسٌ ، وإني من أهل بيت الطهارة ، قد أنزل
الصفحه ٣٢ : يقول ابن منظور (٢). لذا نجده يطلق على الموارد الطبيعية
لأنها زيادة وهبة من اللّه تعالى على أصل ما
الصفحه ٤٦ : مظفورٍ به من جهة العدى وغيرهم ، قال تعالى
: ( واعلموا أنما غنمتم
مِن شيء )
، ( فكلوا مما غنمتم
حلالاً
الصفحه ٥٤ : أبو بكر الخمس على ثلاثة. وكذلك روي عن عمر
ومن بعده من الخلفاء.
وروي أن أبا بكر منع بني هاشم الخمس
الصفحه ٥٧ :
وقال الطبري : والصواب من القول عندنا
أنّ سهم رسول اللّه مردود في الخمس ، .... لأن اللّه أوجب
الصفحه ٥٩ : ذلك الآثار الواردة في تفسير الآية ؛ وأقوال جملة من المفسرين ، ومعطيات الآية
ودلالاتها.
الآثار
الصفحه ٦٢ :
أقوال بعض المفسرين
في الآية :
قال الرازي في المسألة الثالثة من
مسائله حول هذه الآية : آل
الصفحه ٧٤ : يؤيد ذلك من أقوال العلماء ، ومنها : قال البيهقي في (الدلائل) : في بعض السور
التي نزلت بمكة آيات نزلت
الصفحه ٧٩ :
المبحث الثالث : حق الصلاة عليهم
أولاً : تشريع هذا
الحق
حق آخر من حقوق أهل البيت
الصفحه ٨٠ :
ونحن هنا نحاول تقصّي هذا الحق المضيع بتتبع
ما ورد فيه من الأثر الصحيح وما صدر حوله من تصريحات
الصفحه ٨٥ : تَسْلِيماً
) وهو ظاهرٌ
في الوجوب ، وانصرف للتشهد دون غيره من خلال الروايات الكثيرة الدالة على
الانصراف
الصفحه ٩٧ :
وهذا من التناقض الصريح بين القول
والفعل ، وبين ما وصل إليه الدليل وما عليه العمل ، وهو لم يحصل