الصفحه ١٣٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : « إني تارك فيكم ما إن تمسكتم به لن
تضِلّوا بعدي أحدهما أعظم من الآخر : كتاب اللّه حبل ممدود من
الصفحه ٧ :
مزيد عليه من البيان والتفصيل لمنزلتهم الرفيعة ، وحقوقهم المفروضة على الأُمّة ،
كل ذلك ينتهي إلى نتيجة
الصفحه ١١ :
حبل ممدود من السماء
إلى الأرض ، وعترتي أهل بيتي ، ولن يفترقا حتى يردا عليَّ الحوض
الصفحه ١٢ : أو رجل منّي » ... فلو كان أبو بكر من
العترة نسباً لكان محالاً أخذ سورة براءة منه ودفعها إلى علي
الصفحه ٢٧ : ، على ما صرّحت به الأحاديث الصحيحة التي قدّمناها ، دون
غيرهم من أفراد الأمّة رجالاً ونساءً ، إلاّ ما نصّ
الصفحه ٢٩ : ، وقد اتفقت
كلمة أغلب اللغويين والمفسرين على ذلك.
قال ابن الأثير : قد اختلف مَنْ آل
النبي
الصفحه ٣١ : جعلها اللّه تعالى لنبيّه صلىاللهعليهوآلهوسلم ومن ثم للإمام الحق من أهل بيته صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٤٣ : يحصل عليه المسلمون من المشركين والكفار المحاربين
بالقتال فيأخذونه عنوةً وبحدّ السيف ، وهي تُقسّم إلى
الصفحه ٧٥ :
المبحث الثاني : حق ترفيع بيوتهم
من الحقوق التي جعلها اللّه تعالى لأهل
بيت نبيه
الصفحه ٨٣ :
محمد » فالصلاة على
آله هي من تمام الصلاة عليه وتوابعها ، لأنّ ذلك مما تقرُّ به عينه ، ويزيده
الصفحه ١٠٢ :
قال ابن قيم الجوزية
: «وفي الصلاة على غير آله صلى اللّه عليه وسلم من الصحابة ومن بعدهم ، فكره
الصفحه ١٢٧ : يأمر به المشار لهم بالطاعة
لابدّ من تنفيذه. وهذا يدلّ على عدم إمكان أن يأمروا بمعصية ، أو بما يخالف
الصفحه ١٢٨ : اللّه سبحانه أبان ما هو أوضح من
هذا القيد فيما هو دون هذه الطاعة المفترضة ، كقوله في الوالدين
الصفحه ١٣٠ : بأن أُولي الأمر هم
أهل الحلّ والعقد ، فقد ذهب إليه جملة من المفسّرين منهم : الرازي في تفسيره ،
ومحمد
الصفحه ١٣٨ : من العذاب ، ويأخذهم إلى برّ الأمان والهدى
، ومن لم يركب فأنه لا يجد غير الغرق في الدنيا وجهنم في