الصفحه ١١٢ :
سبب نزول الآية
تضافرت الروايات في أن المراد من (الذين
آمنوا) هو مولى الموحدين وأمير المؤمنين علي
الصفحه ١١٦ :
ومن استعمالات ولي في القرآن قوله تعالى
: ( وما لكم من دون اللّه من
وليّ ولا نصير ) (١) وهنا
الصفحه ٢٤ : » ودعائه لهم ،
وعدم إدخاله أُمّ سلمة أكثر من أن تُحصى ، وهي مخصصة لعموم أهل البيت بأيّ معنى
كان ، فالمراد
الصفحه ٢٦ :
خطاب إلى غيره
ويعودون إليه ، والقرآن من ذلك مملوء ، وكذلك كلام العرب وأشعارهم (١).
ومن أمثلة
الصفحه ٤٧ :
الْدُّنْيَا
فَعِندَ اللّه مَغَانِمُ كَثِيرَةٌ
) (١) والمراد من المغانم هنا أجر الآخرة.
وأما
الصفحه ٤٩ :
أبو يوسف حيث قال : في
كل ما أصيب من المعادن قليل أو كثير الخمس ، ولو أن رجلاً أصاب في معدن أقل
الصفحه ٥٣ : وغيره ـ بني هاشم من الخمس ، وجعلهم كغيرهم من يتامى
المسلمين ومساكينهم وأبناء السبيل منهم.
وقد أرسلت
الصفحه ٧١ : التودّد لطاعته ، فما معنى
التالي إذا تحقّق الأول؟!
الثاني
: المراد من القربى هي القرابة ، التي هي
بمعنى
الصفحه ٩٢ :
وقال ابن حجر الهيتمي : وأخرج الدارقطني
والبيهقي حديث « من صلى صلاة ولم يصل فيها عليّ وعلى أهل
الصفحه ٩٩ : المؤشرات التأريخية التي عاصرت
الفترة الأموية والتي تدل بوضوح على أن ترك الصلاة التامة نابع من عدم تحملهم
الصفحه ١٠١ : وفي غيره.
وقد استنكر أحد علمائهم المتأخرين هذه
الظاهرة أيضاً بقوله : ونرى من الخطأ ما يفعله عامة أهل
الصفحه ١١٩ :
آيتان لكل منها سبب نزول يختلف عن الآخر ووقت نزول يختلف عن الآخر ، ولكن لحكمة ما
يأمر رسول اللّه
الصفحه ١٢٠ :
والتقشف وضيق المأكل
والملبس فهو يعكس حالة الزهد والإعراض عن الدنيا مع التمكن منها ، وهو أعظم
الصفحه ١٢٣ : ) (١) وسنحاول
إن شاء اللّه تعالى من خلال هذه الآية المباركة التعرف على هوية أُولي الأمر ،
وعلى طبيعة الطاعة التي
الصفحه ١٣١ : الأمر الاعتباري بالأمر الحقيقي.
ولو قيل : إنّ الصواب في رأي إجماع
الأُمة ناشيءٌ من أمرٍ خارجي ، وهو