الصفحه ٤١ : عليهمالسلام والكثير من علماء العامّة.
وفي هذا يقول الزمخشري : لم يدخل العاطف
على هذه الجملة لأنها بيان
الصفحه ٦٨ :
والالتزام بهذا
الظاهر قد يولّد شبهة في الأذهان مفادها : أن طلب الأجر على الرسالة يلزم منه
الصفحه ٩١ :
على إبراهيم وآل إبراهيم إنك حميد مجيد» (١).
وهناك روايات أخرى اعتمدوها لا تخلو من
ذكر الآل.
شواهد
الصفحه ٢٢ :
ومواقعه وأوقاته ،
يعكس اهتمام الرسول البالغ وحرصه الشديد على تحديد المراد من أهل البيت بما لا
الصفحه ٢٥ :
عند نزولها لم يبقَ
من أهلها المرادين فيها أحد سواهم ، وإذا كان ذلك كذلك استحال أن يدخل معهم
الصفحه ٣٠ :
وقد يفهم أن المراد من قرابة رسول اللّه
صلىاللهعليهوآلهوسلم هو عموم
أقربائه ، واللفظ ابتدا
الصفحه ٣٤ :
أخلاقنا ، فنزعه
اللّه من أيدينا. (١)
وهذا الخلاف له اُصوله وأسبابه ،
والتوفّر على أسبابه
الصفحه ٤٠ : ، فلماذا لم يعترضوا على أصل
الجعل ، وهو أولى بالاعتراض؟
الفيء
الفيء من مصاديق الأنفال
الصفحه ٤٤ :
ولقد ورد : أن عمر بن الخطاب قال : يا
رسول اللّه ، ألا تخمّس ما أصبت من بني النضير كما خمّست ما
الصفحه ٥٠ :
كان يختصّ بسهمٍ من
الخمس ، ويخصّ ذوي قرباه بسهمٍ آخر منه ، ولم يعهد منه أن غيّر أو بدّل في ذلك
الصفحه ٥٥ : علينا من ذلك عرضاً
رأيناه دون حقّنا ، فرددناه عليه وأبينا أن نقبله. وكان عرض عليهم أن يعين ناكحهم
، وأن
الصفحه ٧٧ : أقوال منها :
الأول
: الرفع المعنوي ، بمعنى تعظيمها
وتطهيرها من كل ذكر لا يليق بها ، فتعظم في النفوس
الصفحه ٧٨ :
غَيْرَ
بُيُوتِكُمْ ) (١) ،
وقال تعالى : (
وأوحى ربّك
إلى النحل أن اتّخذي من الجبال بيوتاً
الصفحه ١٠٠ :
تعودوا عليه وتلقوه
من أسلافهم من الصلاة البتراء ، وهذا من نتائج السياسة الأموية التي تأصلت فى
الصفحه ١٠٧ :
عليه وسلم) من القول
بوجوبها على الآل إذ المأمور به واحد (١).
٥ ـ المثال الذي جئتم به لتقريب