الصفحه ٣٥ :
وأما الحرب في واقعها الإسلامي فإنّ
المسلم لا يحارب من أجل الظفر بالمال بل من أجل مبدأ وعقيدة
الصفحه ٧٧ : أقوال منها :
الأول
: الرفع المعنوي ، بمعنى تعظيمها
وتطهيرها من كل ذكر لا يليق بها ، فتعظم في النفوس
الصفحه ١١٩ :
آيتان لكل منها سبب نزول يختلف عن الآخر ووقت نزول يختلف عن الآخر ، ولكن لحكمة ما
يأمر رسول اللّه
الصفحه ١٣١ : ، ولتناقلته الأجيال ووصل
إلينا بنحو القطع والتواتر وغدا من الوضوح بما لا يحتاج إلى بيان ولا يختلف فيه
اثنان
الصفحه ١٢٧ : يأمر به المشار لهم بالطاعة
لابدّ من تنفيذه. وهذا يدلّ على عدم إمكان أن يأمروا بمعصية ، أو بما يخالف
الصفحه ١٣٠ : بأن أُولي الأمر هم
أهل الحلّ والعقد ، فقد ذهب إليه جملة من المفسّرين منهم : الرازي في تفسيره ،
ومحمد
الصفحه ٧٤ : يؤيد ذلك من أقوال العلماء ، ومنها : قال البيهقي في (الدلائل) : في بعض السور
التي نزلت بمكة آيات نزلت
الصفحه ١١٨ : القائل هو عبد اللّه ابن أُبي ، وقوله تعالى : ( يقولون لأن رجعنا إلى المدينة ليخرجنّ الأعزّ
منها الأذل
الصفحه ٨٢ : (١).
وكذلك فإن ابن قيم الجوزية في كتابه
(جلاء الأفهام) قد استقصى ألفاظ هذا الحديث وطرقه ومن رواه من الصحابة
الصفحه ١٢٩ : آراء واجتهادات عديدة في ذلك منذ صدر الإسلام
ولحدّ الآن ، ولم يستقرّوا على رأيٍ واحدٍ فيه إلى هذه
الصفحه ١٣٤ :
والطريف في المقام أنّ محمد رشيد رضا
الذي يتبنى رأي الرازي ويستشهد بأقواله عندما وصل إلى قوله
الصفحه ١٤٥ : المعتمدة
في معنى (أهل البيت) :.................................. ١٤
المعتمد من الأقوال في
معنى (أهل البيت
الصفحه ١٤٧ : :.......................................................... ٨٤
من قال بوجوبها في
التشهّد :............................................... ٨٨
الروايات
الصفحه ٤١ : عليهمالسلام والكثير من علماء العامّة.
وفي هذا يقول الزمخشري : لم يدخل العاطف
على هذه الجملة لأنها بيان
الصفحه ٤٥ : ء عليهاالسلام في فدك ،
وأخرجت وكيلها منها ، وجعلتها من مصادر بيت المال وموارد ثروة الدولة كما زعمت.
المبحث