الصفحه ٣٠ : نتعرّض إلى هذه المفاهيم
أثناء البحث لا نتكفّل مؤونة تحديد المراد منها إلاّ بما يتعلّق بالشّبهات المثارة
الصفحه ٥٥ : مشرعين إسقاط حق آل محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم
من الخمس.
موقف المذاهب
الأربعة من الخمس :
لم يختلف
الصفحه ٦٣ : بالمحصب من منى
واهتف بساكن خيفها والناهض
سَحَراً إذا فاض الحجيج إلى منى
الصفحه ٧٢ : يربطني بكم من قرابة
نسبية وسببيّة ، فيكون المراد إلاّ المودّة في قرابتي منكم. ونسب هذا القول إلى
الجمهور
الصفحه ٥٧ :
وقال الطبري : والصواب من القول عندنا
أنّ سهم رسول اللّه مردود في الخمس ، .... لأن اللّه أوجب
الصفحه ١٢٦ : الإمام
الباقر عليهالسلام ـ في تفسير
هذه الآية ـ قال عليهالسلام
: « الأئمة من ولد علي وفاطمة إلى أن تقوم
الصفحه ٦٤ : والحبّ ، بل تتعداه
لتجعل من هذه المودّة طريقاً إلى اتّباع نهج المودود ، وهذا ما نستشعره من جهات
ثلاث
الصفحه ١٢٨ :
تنتهي عامة أعراق السعادة الإنسانية؟ (٢)
إلى هنا تحصّل من الدليلين المتقدمين
ثبوت العصمة لأُولي الأمر
الصفحه ١٢١ : الانقطاع ولا يزيله عن التوجّه إلى
اللّه تعالى.
أما قولهم : إن الإيماءة للسائل تعتبر
من الفعل الكثير
الصفحه ١٣٣ : قريش في منع الناس من الوصول إلى رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم ومعرفته ، ومع ذلك فلم يسقط عنهم
الصفحه ٤٩ :
أبو يوسف حيث قال : في
كل ما أصيب من المعادن قليل أو كثير الخمس ، ولو أن رجلاً أصاب في معدن أقل
الصفحه ١٢ : أو رجل منّي » ... فلو كان أبو بكر من
العترة نسباً لكان محالاً أخذ سورة براءة منه ودفعها إلى علي
الصفحه ١٤٣ : (١)
٢ ـ أخرج الحسكاني بسنده إلى أبي حفص الصائغ عن الإمام الصادق عليهالسلام في قوله : ( واعتصموا بحبل اللّه
الصفحه ١٣٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم كما أمرنا
باتباع كتاب اللّه تعالى ، وجعل الاعتصام بهم أماناً من الضلال كالاعتصام بالكتاب
الكريم
الصفحه ٦٩ : صُوِّر بصورة الأجر ، وذلك لأنّ
نفعه عائد إلى من وجبت عليهم المودّة ، كما في قوله تعالى : ( مَا