الصفحه ٥ : والمجاهدين والشهداء والمهاجرين في سبيل الله وأنصار دين الله
الذين تبوأوا الدار والإيمان.
ولكن الذي يستوقفنا
الصفحه ٦٠ : نعيم الأصفهاني
بسنده إلى جابر بن عبد اللّه الأنصاري ، قال : جاء أعرابي إلى النبي صلى الله عليه
وسلم
الصفحه ٦٦ : .
(٢) صحيح مسلم ١ : ٨٤
/ ١٣١ ـ باب حبّ الأنصار وعليّ من الإيمان ـ كتاب الإيمان.
الصفحه ٦٧ : نحن معشر الأنصار ببغضهم علي بن أبي طالب ». (٢)
وأخرج الخطيب البغدادي بسنده عن أنس بن
مالك يقول
الصفحه ٨٢ :
والترمذي ، والنسائي
، وابن مردويه ، عن أبي مسعود الأنصاري ، عن رسول اللّه
الصفحه ٨٨ : أئمتهم وفقهائهم وأعلامهم المتأخرين ، فمن الصحابة : أبو مسعود البدري
الأنصاري ، وعبد اللّه بن مسعود ، وعبد
الصفحه ٨٩ : ، ومنها رواية أبي مسعود الأنصاري قال : أقبل
رجل حتى جلس بين يدي رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
ونحن
الصفحه ٩٥ :
أخرج حديث أبي مسعود
الأنصاري ليكون دليلاً على حكم الصلاة على النبي (١) صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٠٨ : الأنصاري (١) ، وأخرجه البقية كلهم عن مالك بسنده (٢) ، وأبو بكر هذا من ولاة بني أُمية ، فقد
تولى المدينة
الصفحه ١١٢ : الملك بن جريج المكي ، وعمار بن
ياسر ، وجابر بن عبد اللّه الأنصاري ، والمقداد بن الأسود الكندي ، وأبو ذر
الصفحه ١٢٦ :
عمي ، ثم الحسين أبي
، ثمّ انتهى الأمر إلينا » وسكت. (١)
٦ ـ أخرج الشيخ الصدوق بسنده إلى
الصفحه ٦٩ : ، وهذا
ما ذهب إليه معلم الطائفة الشيخ المفيد رحمه اللّه تعالى ، وجمع من المفسّرين منهم
: الطبري والزمخشري
الصفحه ٢٨ :
وجاء في القرآن الكريم استعمال كلا
اللفظين في مراد واحد ، قال الشيخ الصدوق : الآل : الأهل ، قال
الصفحه ٣٨ : » (٣).
قال الشيخ الطوسي : وروي عن أبي جعفر
وأبي عبد اللّه عليهماالسلام
: « أنّ الأنفال كلما أخذ من دار الحرب
الصفحه ٤٣ : للمسلمين يدٌ في
تحصيله.
وفي ذلك يقول الشيخ الطوسي رحمه اللّه تعالى
: والذي نذهب إليه أن مال الفيء غير مال