الصفحه ٦٢ : ، ولا
شكّ أن فاطمة وعلياً والحسن والحسين كان التعلق بينهم وبين رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم أشدّ
الصفحه ٨١ : كعب بن عجرة ، عن رسول
اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم.
وابن أبي شيبة ، وعبد بن حميد ،
والنسائي ، وابن
الصفحه ٩٦ : عنها رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فقد نقل ابن حجر أنه روي عنه صلىاللهعليهوآلهوسلم قوله
الصفحه ١٠٥ : .
مضافاً إلى أنّ الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم في مقام التفسير للآية ، فليس من
المعقول أن يقتصر في تفسيرها
الصفحه ١١١ :
ونعني بهذا الحقّ أنّ العترة الطاهرة هم
ولاة الأمر بعد رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وهم الخلفا
الصفحه ١١٢ : اللّه ورسوله صلىاللهعليهوآلهوسلم.
أخرج الحاكم الحسكاني الحنفي في كتابه
(شواهد التنزيل) روايات
الصفحه ١٢٨ : مدلولها حتى
يعود معنى قوله : (
وأطيعوا
الرسول وأولي الأمر منكم ) إلى مثل قولنا : وأطيعوا أُولي الأمر
منكم
الصفحه ١٣٣ : والكمية المدعاة آكد وأشدّ.
٢ ـ إنّ اللّه تعالى ورسوله المصطفى صلىاللهعليهوآلهوسلم قد تكفلاّ تعريف
الصفحه ١٤٤ :
الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فذكرها عليهالسلام
ذكراً مطلقاً غير مضاف للعلم بها ، كما يقول
الصفحه ١١ : » (١).
٢ ـ حديث الكساء ، أخرج الحاكم الحسكاني
وابن المغازلي وغيرهما قول رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
في هذا
الصفحه ٢٠ : : فأدخلت رأسي البيت فقلت : وأنا معكم يا
رسول اللّه؟ قال : « إنك إلى خير ، إنك إلى خير ». (١)
٥ ـ من حديث
الصفحه ٢٢ :
ومواقعه وأوقاته ،
يعكس اهتمام الرسول البالغ وحرصه الشديد على تحديد المراد من أهل البيت بما لا
الصفحه ٣٠ :
وقد يفهم أن المراد من قرابة رسول اللّه
صلىاللهعليهوآلهوسلم هو عموم
أقربائه ، واللفظ ابتدا
الصفحه ٣١ : الاْءَنْفَالُ للّه وَالرَّسُولِ فَاتَّقُوا اللّه وَأَصْلِحُوا
ذَاتَ بَيْنِكُمْ وَأَطِيعُوا اللّه
الصفحه ٤٩ : ، سهم الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
، سهم ذوي القربى ، سهم اليتامى ، سهم المساكين ،سهم أبناء السبيل