الصفحه ١٣٢ : معاً ، فلما كانت هذه اللفظة مطلقة في حق
الرسول ، وجب أن تكون مطلقة في حق أولي الأمر.
الثاني
: إنه
الصفحه ١٣٦ : الناس إلى أنّ الشخص الوحيد الذي له حقّ تبيين مراد
اللّه تعالى هو الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
، قال
الصفحه ١٤٢ : بسلوكه ، ومن تركه فقد تنكّب جادّة
الحقّ والصواب ، وسقط في الضلال والحيرة.
ثالثاً : قوله تعالى
الصفحه ١٤٦ : : حقّ المودّة لهم............................................... ٥٩
الآثار الواردة في
تفسير الآية
الصفحه ١٤٨ : بهذه الآية الشريفة :................... ١٢١
المبحث
الثاني : حق الطاعة
الصفحه ٩ :
، فما دام الحق معلوماً ، فلابدّ من البحث والتنقيب عن صاحبه حتى يُعرف بشخصه.
والثاني
: وهو ما يلوح في
الصفحه ٣١ : جعلها اللّه تعالى لنبيّه صلىاللهعليهوآلهوسلم ومن ثم للإمام الحق من أهل بيته صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٦ : السؤال عن مصيرها ومن يتملكها؟ ومن له حقّ التصرف بها؟ وهو قوله تعالى
: « ويسألونك عن الأنفال » فأمره
الصفحه ٣٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وهو أمر مهمٌ للغاية ، فلماذا لم يصلنا منه خبر يذكر؟
٣ ـ المتعارف أن القائد له حق جعل
الجعول
الصفحه ٥٥ : مشرعين إسقاط حق آل محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم
من الخمس.
موقف المذاهب
الأربعة من الخمس :
لم يختلف
الصفحه ٥٦ : من فعل
الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم وقوله ، حيث
إنهم أسقطوا حق آل محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم
من
الصفحه ٥٩ :
الفصل الثالث
حقوق أهل
البيت المعنويّة
وفيه ثلاثة مباحث :
المبحث الأول : حقّ المودّة
الصفحه ٦٢ : الصلاة ، وهو قوله : « اللهم صل على محمد وعلى آل
محمد ، وارحم محمد وآل محمد » وهذا التعظيم لم يوجد في حقّ
الصفحه ٧٥ :
المبحث الثاني : حق ترفيع بيوتهم
من الحقوق التي جعلها اللّه تعالى لأهل
بيت نبيه
الصفحه ٧٨ : لأوامره والمؤدّين لهذه البيوت حقّها ، إنه سميع الدعاء.
__________________
(١) سورة النور : ٢٤
/ ٢٧