الصفحه ١٣٣ : كانت الأمة غير قادرة عليها ، فهي في عدم قدرتها على معرفة أهل الحلّ
والعقد والوصول إليهم بالكيفية
الصفحه ١٣٤ : : إننا في زماننا
عاجزون عن معرفة الإمام المعصوم. علّق على قوله هذا بتعليقة جعلها بين قوسين قال :
(أقول
الصفحه ١٣٧ : السماء إلى الأرض ،
وعترتي أهل بيتي ، ولن يتفرقا حتى يردا عليّ الحوض ، فانظروا كيف تخلفوني فيهما
الصفحه ٨ : اللّه تعالى ورسوله لهم
، بل يعطونها لغيرهم أو يشركون ذلك الغير معهم حتى لا تبقى لهم مزيةً على غيرهم
الصفحه ١٠ : المتفق عليها بين رواد الحديث ونَقَدَته ما هو صريح جداً بتخصص عموم تلك
الألفاظ ، وحصرها بثلّة معروفة من
الصفحه ١٣ :
٢ ـ السمهودي ، قال : الذين وقع الحثّ
على التمسك بهم من أهل البيت النبوي والعترة الطاهرة هم
الصفحه ١٤ : : ( هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَى أَهْلِ بَيْتٍ
يَكْفُلُونَهُ لَكُمْ ) (٢)
ومن الواضح أن المراد بأهل البيت في هذه
الصفحه ٢٢ :
ومواقعه وأوقاته ،
يعكس اهتمام الرسول البالغ وحرصه الشديد على تحديد المراد من أهل البيت بما لا
الصفحه ٣٠ : رسول اللّه الذين
وجبت علينا مودتهم؟ فيقول صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « علي وفاطمة وابناهما » وهو نصّ على
الصفحه ٣١ : ) بمعنى الزيادة على الأصل ، وكل شيء كان زيادة على الأصل فهو نفل ونافلة ،
ومنه يقال : نفلتك كذا إذا زدته
الصفحه ٤٣ : يحصل عليه المسلمون من المشركين والكفار المحاربين
بالقتال فيأخذونه عنوةً وبحدّ السيف ، وهي تُقسّم إلى
الصفحه ٤٩ : بشكل جلي أن المراد من
الغنيمة هو كلّ ما يكسبه الإنسان في حياته صغيراً كان أو كبيراً ، وعليه فتخصيص
الصفحه ٥٤ : يجعلوا هذين السهمين في الخيل والعدّة في سبيل اللّه ،
فكانا على ذلك في خلافة أبي بكر وعمر. (١)
وروى
الصفحه ٥٦ :
الأغنياء والفقراء ـ
والثلاثة الباقية تنفق على اليتامى والمساكين وأبناء السبيل سواء أكانوا من
الصفحه ٥٧ : بكر وعمر على سهم ذي
القربى في سبيل اللّه ،فقد ذكر لأحمد فسكت ، وحرك رأسه ولم يذهب إليه ، ورأى أن
قول