الصفحه ١٧ : ء
معبّراً عن إرادة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
إدخال علي وفاطمة والحسنين عليهمالسلام
مع أزواجه في هذه
الصفحه ٨٧ : ، وإنما الذي يعنينا في
هذا البحث هو إثبات حق الآل في الصلاة عليهم مع النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم بغض
الصفحه ٨ :
فخلق هذا التوجه الفكري والمنهج
التفسيري نظرة مزدوجة عند المسلمين تجاه أهل البيت عليهمالسلام
الصفحه ٢٨ : ء الذي أخرجه الحاكم
النيسابوري بسنده إلى عبد اللّه بن جعفر : لما نظر رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٥ : ما ظفروا به من عدوهم بعد انتصارهم الساحق
عليه حيث شاء الظافرون أن يستأثروا بالمال تحكيماً لتلك النظرة
الصفحه ١٣٦ : الردّ إلى الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم وجهاً آخر للردّ إلى اللّه تعالى ،
وإنما ذكره تعالى لإلفات نظر
الصفحه ١٠١ :
عليه وسلم)! ويدرج
تحته روايات الصلاة التي تجمع الآل مع النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
والتي
الصفحه ٦ : موارد مالية خاصة بهم يشتركون فيها مع النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم كالخمس والانفال ، لا يشاركهم فيها
الصفحه ٩١ : للآل مع النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فقد قال الشافعي : فلم يكن فرض
الصلاة عليه في موضع أولى منه في
الصفحه ١٠٢ : غير النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
وآله (٣).
فإن تعجب فعجب ما تراه من عدم أدائهم
للصلاة على الآل مع
الصفحه ١٢٠ :
والتقشف وضيق المأكل
والملبس فهو يعكس حالة الزهد والإعراض عن الدنيا مع التمكن منها ، وهو أعظم
الصفحه ١٦ : عليهمالسلام ، وهو قول الشيعة الإمامية.
القول
الثاني : هم أهل الكساء عليهمالسلام مع أزواج النبي
الصفحه ١٨ : مع واقع الآية الشريفة ، وبهذه الطريقة نقيس سلامة
القول الثاني.
مع أدلة القول
الأول
١ ـ الأحاديث
الصفحه ٢٢ : يدع
مجالاً للشكّ والالتباس ، لاعداد الأُمّة وتربيتها للتعامل مع هذه الثلّة الطاهرة
تعاملاً خاصاً
الصفحه ٤٧ :
الرسول وعهوده
بيّن رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم في عهوده مع القبائل الداخلة إلى
الإسلام وفي بعض