الصفحه ٨٤ : هذا في كل ما يكتبونه وما يلفظونه وفي كل حين
من زمن التشريع وإلى هذه الساعة ، فهي عندهم من ضرورات الدين
الصفحه ٨٦ :
الحدائق إلى الوجوب ... وإليه ذهب الشيخ البهائي في مفتاح الفلاح (١).
ومنهم من قال بالاستحباب ، قال
الصفحه ٩٠ :
مجيد» (١).
وفي رواية أُخرى له قال : قال رسول
اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم : « من صلّى
صلاة
الصفحه ٩٣ : بالصلاة
على أهل بيته وبقية آله مراد من هذه الآية (١).
وممن قال بكونها فرض في الصلاة : ابن
حبان ، واعتمد
الصفحه ١٠٣ : عنه ـ كما قيل ـ من وجهين :
أحدهما
: إن المعتمد فى الوجوب إنما هو الأمر
الوارد في القرآن بقوله تعالى
الصفحه ١٠٤ : المعتمد في الوجوب
إنما هو الأمر الوارد في القرآن» ، يفهم منه عدم اعتمادكم على السنّة كتشريع ، فإن
كان ذلك
الصفحه ١١١ :
قال تعالى : ( النبي أولى بالمؤمنين
من أنفسهم ) (١).
وفي هذا المعنى جاء الكتاب العزيز
صريحاً ، قال
الصفحه ١٢٩ : عليهمالسلام تبعاً
لجدّهم رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
قد شخّصوا المصداق من لحظة نزول الآية ولهذه الساعة
الصفحه ١٣٤ : ما يخالف الظاهر هو استعمال صيغة
الجمع وإرادة الفرد الواحد فقط ، أما إذا أردنا منه استغراقه لجميع
الصفحه ١٤٠ : المراد من الصراط المستقيم هم أهل البيت عليهمالسلام ، أي صراط أهل البيت وهديهم ، ومنها :
١ ـ أخرج
الصفحه ١٤٣ : ، عن أبيه ، عن آبائه ، عن علي عليهالسلام : « من أحبّ أن يركب سفينة النجاة
ويستمسك بالعروة الوثقى
الصفحه ١٤٥ : المعتمدة
في معنى (أهل البيت) :.................................. ١٤
المعتمد من الأقوال في
معنى (أهل البيت
الصفحه ١٤٧ : :.......................................................... ٨٤
من قال بوجوبها في
التشهّد :............................................... ٨٨
الروايات
الصفحه ٢١ : ٥ : ٣٧٦ ـ
٣٧٧ وأضاف إلى من في البيت جبرئيل وميكائيل عليهمالسلام
، أخرجه عن ابن مردويه ، المعجم الكبير
الصفحه ٥٨ : من أبيها ». (١)
ومحصّل الكلام فإن رأي الإمامية في
الخمس ـ اعتماداً على صريح الآية وفعل رسول اللّه