الصفحه ٤٤ : بيته من بعده.
وقد تعدّى ذلك إلى ما وهبه رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم لأهل بيته من أموال الفي
الصفحه ٤٧ : » و « غنيمة مجالس الذكر الجنّة » وفي وصف الصوم
: « هو غنم المؤمن » إلى غير ذلك مما لا يمكن حصره واستقصاؤه
الصفحه ٤٩ : الخمس بما ينطبق ومفاد الآية الشريفة.
فقد ذكرت الآية الخمس وقسمته إلى ستة
أسهم ، وهي : سهم اللّه تعالى
الصفحه ٥٦ : الفقراء يعطون لفقرهم لا لقرابتهم من
الرسول.
٣ ـ وقالت المالكية : يرجع أمر الخمس
إلى الإمام يصرفه حسبما
الصفحه ٧٣ : الذكر الحكيم في
أكثر من عشرة موارد كلها بمعنى القرابة ، وفي جميعها جاءت مضافة إلى (ذي) أو (ذو)
أو (أولي
الصفحه ٧٦ : ، جعلنياللّه فداك،
واللّه ماهيبيوت حجارة ولاطين. (١)
وعنه بسنده إلى أبي بصير ، قال : سألت
أبا عبد اللّه
الصفحه ٩٤ : الألفاظ إلى رواية أبي مسعود
والتي نقلها قبل هذا الكلام برواية مالك ، وابن العربي نفسه يصرّح حول هذه
الصفحه ١٠٤ : : «بيّن لهم المقدار الواجب
وزادهم رتبة الكمال على الواجب» تدّعون فيه أن ذكر الآل زيادة كمال وليس بواجب
الصفحه ١١٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
يوماً من الأيام صلاة الظهر ، فسأل سائل في المسجد ، فلم يعطه أحد ، فرفع السائل
يده إلى السماء وقال
الصفحه ١١٤ : إلى عليّ. فقال له النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « على أي حال أعطاك؟ » قال : أعطاني وهو راكع. فكبّر
الصفحه ١١٧ : المتصرّف والمدبّر للأمر ، لأنه حزب اللّه المشار له
في الآية يحتاج إلى ولي يدبّر الأمر لا محبّ وناصر
الصفحه ١٢٠ : أمير المؤمنين عليهالسلام كونه تامّ الانقطاع إلى اللّه تعالى
أثناء الصلاة ، والالتفات لكلام السائل
الصفحه ١٤٣ : (١)
٢ ـ أخرج الحسكاني بسنده إلى أبي حفص الصائغ عن الإمام الصادق عليهالسلام في قوله : ( واعتصموا بحبل اللّه
الصفحه ١٤٤ : » يعني أهل البيت أيضاً
، وهذه إشارة إلى قول النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « خلّفت فيكم الثقلين : كتاب
الصفحه ٥ : المعنوي قد ارتقوا إلى
درجة من السموّ والرفعة بحيث أصبح