الصفحه ٩٩ : المؤشرات التأريخية التي عاصرت
الفترة الأموية والتي تدل بوضوح على أن ترك الصلاة التامة نابع من عدم تحملهم
الصفحه ١١٩ :
آيتان لكل منها سبب نزول يختلف عن الآخر ووقت نزول يختلف عن الآخر ، ولكن لحكمة ما
يأمر رسول اللّه
الصفحه ١٢٠ :
والتقشف وضيق المأكل
والملبس فهو يعكس حالة الزهد والإعراض عن الدنيا مع التمكن منها ، وهو أعظم
الصفحه ١٣١ : الأمر الاعتباري بالأمر الحقيقي.
ولو قيل : إنّ الصواب في رأي إجماع
الأُمة ناشيءٌ من أمرٍ خارجي ، وهو
الصفحه ١٣٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : « إني تارك فيكم ما إن تمسكتم به لن
تضِلّوا بعدي أحدهما أعظم من الآخر : كتاب اللّه حبل ممدود من
الصفحه ٧ :
مزيد عليه من البيان والتفصيل لمنزلتهم الرفيعة ، وحقوقهم المفروضة على الأُمّة ،
كل ذلك ينتهي إلى نتيجة
الصفحه ١١ :
حبل ممدود من السماء
إلى الأرض ، وعترتي أهل بيتي ، ولن يفترقا حتى يردا عليَّ الحوض
الصفحه ١٢ : أو رجل منّي » ... فلو كان أبو بكر من
العترة نسباً لكان محالاً أخذ سورة براءة منه ودفعها إلى علي
الصفحه ٢٧ : ، على ما صرّحت به الأحاديث الصحيحة التي قدّمناها ، دون
غيرهم من أفراد الأمّة رجالاً ونساءً ، إلاّ ما نصّ
الصفحه ٢٩ : ، وقد اتفقت
كلمة أغلب اللغويين والمفسرين على ذلك.
قال ابن الأثير : قد اختلف مَنْ آل
النبي
الصفحه ٣١ : جعلها اللّه تعالى لنبيّه صلىاللهعليهوآلهوسلم ومن ثم للإمام الحق من أهل بيته صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٤٣ : يحصل عليه المسلمون من المشركين والكفار المحاربين
بالقتال فيأخذونه عنوةً وبحدّ السيف ، وهي تُقسّم إلى
الصفحه ٦٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه قال : « من مات على حب آل محمد مات
شهيداً ، ألا ومن مات على حبّ آل محمد مات مغفوراً له ، ألا
الصفحه ٨٣ :
محمد » فالصلاة على
آله هي من تمام الصلاة عليه وتوابعها ، لأنّ ذلك مما تقرُّ به عينه ، ويزيده
الصفحه ١٠٢ :
قال ابن قيم الجوزية
: «وفي الصلاة على غير آله صلى اللّه عليه وسلم من الصحابة ومن بعدهم ، فكره