الصفحه ٩٨ : آله وهو
المصرّح بعدائه وبغضه لهم وخصوصاً سيدهم أمير المؤمنين عليهالسلام؟
وهذه السياسة الأموية
الصفحه ١٠٥ : .
مضافاً إلى أنّ الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم في مقام التفسير للآية ، فليس من
المعقول أن يقتصر في تفسيرها
الصفحه ١٠٨ : على الآل لا تجب لسقوطها في هذا الحديث ، وهو
ضعيف (٤).
وأما
الثاني : وهو حديث أبي سعيد الخدري ، فقد
الصفحه ١١٣ : ، هنيئاً لك ما وهب اللّه لك في
أخيك. قال : « وما ذاك يا جبرئيل؟ » قال : أمر اللّه أمتك بموالاته إلى يوم
الصفحه ١٢١ : والانقطاع إلى اللّه تعالى ، وهو
يعكس شدّة انقطاعه عليهالسلام
حيث الاختلاف في موارد العبادة لا يشغله عن
الصفحه ١٢٨ : مدلولها حتى
يعود معنى قوله : (
وأطيعوا
الرسول وأولي الأمر منكم ) إلى مثل قولنا : وأطيعوا أُولي الأمر
منكم
الصفحه ١٣٣ :
فردّوه إلى الإمام. (١)
جواب الوجه الأول
١ ـ إنّ معرفة الإمام المعصوم والوصول
إليه ، إذا
الصفحه ١٣٥ : للمؤمنين ) (٣) إلى
غير ذلك من الآيات.
هذا مضافاً إلى أنّ الآية لم تأتِ
لتحديد مسؤولية الناس في زمان واحد
الصفحه ١٤١ :
٣ ـ أخرج الشيخ الصدوق عدّة روايات
بأسانيد متصلة إلى أئمّة العترة الطاهرة عليهمالسلام
، بأن
الصفحه ١٠ :
الشرع من عوامل حسم أكيدة في أمثال تلك الموارد ، ومن هنا سوف لن نلتفت ـ في
منهجنا ـ إلى ثمرة ما سواه
الصفحه ١٢ : أو رجل منّي » ... فلو كان أبو بكر من
العترة نسباً لكان محالاً أخذ سورة براءة منه ودفعها إلى علي
الصفحه ٢١ : فاطمة ستة أشهر إذا خرج إلى صلاة الفجر يقول : « الصلاة يا أهل البيت ( إِنَّمَا يُرِيدُ اللّه لِيُذْهِبَ
الصفحه ٢٣ : تَطْهِيراً
) » فنكس رأسه
ولم ينطق. (٢)
٣ ـ أخرج الطبري بسنده إلى أبي الديلم ،
قال : قال علي بن الحسين لرجل
الصفحه ٢٥ : حاجة إلى هذا الطلب والرجاء والتمني
للفوز بالدخول تحت الكساء.
وفي هذه النقطة ردٌ بليغ على أصحاب
الرأي
الصفحه ٣٤ : على حقيقة هذا
التفاوت نحتاج إلى وقفة قصيرة عن طبيعة الحرب في العصر الجاهلي ، ضمن نقطتين :
الأولى