الصفحه ٥٥ : علينا من ذلك عرضاً
رأيناه دون حقّنا ، فرددناه عليه وأبينا أن نقبله. وكان عرض عليهم أن يعين ناكحهم
، وأن
الصفحه ٧٠ : سبيلاً ، أي أن الإيمان
بالدعوة نفعه لكم ، حتى لا تشكّوا في نصيحتي لكم بأني أرجو أجراً دنيوياً من ورا
الصفحه ٧٢ :
قَوْماً يُؤْمِنُونَ بِاللّه وَالْيَوْمِ الآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللّه وَرَسُولَهُ
وَلَوْ كَانُوا
الصفحه ٧٧ : أقوال منها :
الأول
: الرفع المعنوي ، بمعنى تعظيمها
وتطهيرها من كل ذكر لا يليق بها ، فتعظم في النفوس
الصفحه ٧٨ :
غَيْرَ
بُيُوتِكُمْ ) (١) ،
وقال تعالى : (
وأوحى ربّك
إلى النحل أن اتّخذي من الجبال بيوتاً
الصفحه ١٠٧ :
عليه وسلم) من القول
بوجوبها على الآل إذ المأمور به واحد (١).
٥ ـ المثال الذي جئتم به لتقريب
الصفحه ١١٢ :
سبب نزول الآية
تضافرت الروايات في أن المراد من (الذين
آمنوا) هو مولى الموحدين وأمير المؤمنين علي
الصفحه ١١٦ :
ومن استعمالات ولي في القرآن قوله تعالى
: ( وما لكم من دون اللّه من
وليّ ولا نصير ) (١) وهنا
الصفحه ٥ : الذي
كان من أغنى عصور الإسلام ثراءً في معرفة نماذج فريدة من عباد الله الصالحين من
العبّاد والزهّاد
الصفحه ٢٦ :
خطاب إلى غيره
ويعودون إليه ، والقرآن من ذلك مملوء ، وكذلك كلام العرب وأشعارهم (١).
ومن أمثلة
الصفحه ٤٧ :
الْدُّنْيَا
فَعِندَ اللّه مَغَانِمُ كَثِيرَةٌ
) (١) والمراد من المغانم هنا أجر الآخرة.
وأما
الصفحه ٤٩ :
أبو يوسف حيث قال : في
كل ما أصيب من المعادن قليل أو كثير الخمس ، ولو أن رجلاً أصاب في معدن أقل
الصفحه ٥٣ : وغيره ـ بني هاشم من الخمس ، وجعلهم كغيرهم من يتامى
المسلمين ومساكينهم وأبناء السبيل منهم.
وقد أرسلت
الصفحه ٧١ : التودّد لطاعته ، فما معنى
التالي إذا تحقّق الأول؟!
الثاني
: المراد من القربى هي القرابة ، التي هي
بمعنى
الصفحه ٩٢ :
وقال ابن حجر الهيتمي : وأخرج الدارقطني
والبيهقي حديث « من صلى صلاة ولم يصل فيها عليّ وعلى أهل