الصفحه ٧٢ : لمودة شخص جاء ليقضي على كيانهم بكامله ، فإنه من غير المعقول طلب
المودة من عدوٍّ لعدوّه لأنّ له معه قرابة
الصفحه ٧٦ :
الثمالي عن الإمام الباقر
عليهالسلام ـ في حواره
مع قتادة ـ قال : فقال له أبو جعفر عليهالسلام
الصفحه ٨٣ : البحث وهو التوفر على
مواقفهم من جمع الآل مع النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
في الصلاة من خلال أدلتهم وما
الصفحه ٨٤ : مع النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم في الصلاة ، ولا تجد فيهم مخالف لا
سابقاً ولا حاضراً ،وهم يعملون على
الصفحه ٩٢ : صحيحة كثيرة (٤).
وحتماً يشير بالأحاديث الصحيحة الكثيرة
إلى الأحاديث التي تجمع الآل مع النبي
الصفحه ٩٤ : المدينة والكوفة
وفق هذين الحديثين دلالة واضحة على أن جمع الآل مع النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم في الصلاة
الصفحه ٩٥ : ـ أعني ، قولوا
ـ وإلى هذا ذهب جماعة من السلف والأئمة والشافعي وإسحاق ، ودليلهم الحديث مع
زيادته الثابتة
الصفحه ٩٧ : لأسلافهم ، مع أنّ الدليل أوصلهم إلى الصلاة
التامة ، فلابدّ أن يكون لذلك أسبابه ومبرراته الضاربة بأطنابها في
الصفحه ٩٩ : وتدوينها ، فوجد فقهاء تلك الفترة أن الصلاة المأمور بها هي
الصلاة التي تجمع الآل مع النبي
الصفحه ١٠٦ : كيف نصلي على أهل بيتك ، لأن الصلاة عليه قد عرفت مع
السلام من الآية ، قال : فكان السؤال عن الصلاة
الصفحه ١١٢ : رواية أبي ذر الغفاري رضياللهعنه في هذا الموضوع ، قال : أما إني صليت
مع رسول اللّه
الصفحه ١١٣ : راكعون
) (١).
وأخرج خبراً آخر بسنده إلى عبد اللّه بن
عباس قال : أقبل عبد اللّه بن سلام ومعه نفرٌ من
الصفحه ١١٧ : حزب
اللّه هم الغالبون ) والتي تشترك معها في ( الذين آمنوا
) لا تتجه
إلاّ إذا حمل معنى الولي على
الصفحه ١٢٨ : فقوّموهم بالردّ إلى الكتاب والسنّة ، فليس هذا معنى قوله
: ( وأطيعوا الرسول وأولي
الأمر منكم ).
مع أن
الصفحه ١٣٢ : الأئمة الاثنا عشر
المعصومون عليهمالسلام ، وهو
التفسير الصحيح المنسجم مع روح القرآن والواقع الإسلامي