الصفحه ٧٩ : الشريف صريحاً بضمّ الآل إلى النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم في الصلاة فقال لهم : « قولوا اللهم
صلّ على محمد
الصفحه ٨٤ :
١ ـ قول الشيعة
أجمع علماء الشيعة وفقهاؤهم وتبعاً
لأئمتهم صلوات اللّه عليهم على وجوب جمع الآل
الصفحه ٨٩ : يكاد يخلو
منها استدلال تقريباً ، وهي لا تخلو من الآل عليهمالسلام
، منها رواية كعب بن عجرة المتقدمة
الصفحه ٩٢ : بيتي لم تقبل منه » وكأن
هذا الحديث هو مستند قول الشافعي : إن الصلاة على الآل من واجبات الصلاة كالصلاة
الصفحه ١٠٣ :
تنبيه ، قال : إن قال قائل : ما وجه التفرقة بين الصلاة على النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وبين الآل في
الصفحه ١٢٥ : الرَّسُولَ وَأُولِي الاْءَمْرِ مِنْكُمْ
) فإن خفتم
التنازع في شيء فأرجعوه إلى اللّه وإلى الرسول وإلى أُولي
الصفحه ١٣٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « إني تارك فيكم ... الى آخره » إشارة إلى أنهما بمنزلة التوأمين الخليفتين عن
رسول اللّه
الصفحه ١٤٢ :
صراطي مستقيماً فاتبعوه ) بسنده إلى قتادة ، عن الحسن البصري : قال
: يقول : هذا طريق علي بن أبي طالب
الصفحه ٧ :
المقدّمَةُ
له الحمد جلّ شأنه وصلاته وسلامه على
نبيه المصطفى وآله الميامين.
وبعد ...
فقد أولى
الصفحه ١٩ :
٢ ـ أخرج مسلم في صحيحه بسنده إلى صفية
بنت شيبة قالت : قالت عائشة : خرج النبي
الصفحه ٢٠ :
٤ ـ أخرج أحمد بن حنبل بسنده إلى أُمّ
سلمة تذكر : أن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
كان في بيتها
الصفحه ٢٧ : عليهالسلام
وذكرتهم بأسمائهم الشريفة. (٢)
ثالثاً : معنى الآل
الآل في اللغة : الأهل ، قال ابن منظور
: آل
الصفحه ٥٢ : بسنده عن مجاهد قوله : كان
آل محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم لا تحلّ لهم
الصدقة ، فجعل لهم خمس الخمس. وعنه
الصفحه ٥٧ : غيرهم ، فكذلك حق أهل الخمس لن يستحقه غيرهم ، فغير جائز أن يخرج عنهم إلى
غيرهم. (١)
أمّا ابن قدامة
الصفحه ٧٢ :
مضافاً إلى أن ديننا لم يأمرنا بودّ
أقاربنا بشكل مطلق ، وشاهده قوله تعالى : (
لاَ تَجِدُ