الصفحه ٧٠ :
يَتَّخِذَ
إِلَى رَبِّهِ سَبِيلاً ) (١)
بمعنى أنّ الأجر الذي احتسبه لي هو اتخاذكم إلى اللّه
الصفحه ٧١ :
للتقرب إلى اللّه تعالى
كلٌّ حسب طريقته ، فحتى المشركون يرون شركهم وعبادتهم للأصنام يقرّبهم إلى
الصفحه ٧٨ :
غَيْرَ
بُيُوتِكُمْ ) (١) ،
وقال تعالى : (
وأوحى ربّك
إلى النحل أن اتّخذي من الجبال بيوتاً
الصفحه ٩٦ :
البتراء
وهي الصلاة التي يقتصر فيها على ذكر
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم دون آله عليهمالسلام ، وقد نهى
الصفحه ١٠٩ : الصحابة الذين أجمعوا على ذكر
الآل ، والمفروض أن يكون التشريع واحد ، هذا إن قلنا بدقة نقل ألفاظ الحديث كما
الصفحه ٦٠ : نعيم الأصفهاني
بسنده إلى جابر بن عبد اللّه الأنصاري ، قال : جاء أعرابي إلى النبي صلى الله عليه
وسلم
الصفحه ٦٢ :
أقوال بعض المفسرين
في الآية :
قال الرازي في المسألة الثالثة من
مسائله حول هذه الآية : آل
الصفحه ٩٧ : نقلتها لنا كتب التأريخ تحكي لك ما كانوا يعملون به من الصلاة البتراء منذ
ذلك الزمن وإلى هذه الساعة تقليداً
الصفحه ١٠٦ : الصلاة
عليه فوقع الجواب عن ذلك بزيادة كيفية الصلاة على آله (١).
أما ابن حجر الهيتمي فيعتقد أنّ الصحابة
الصفحه ٣٠ : المطهرة مصرحةً بأسمائهم ، ونقلها الفريقان ، وسنتعرض إلى ذكر هذه
الأحاديث عندما نبحث آية المودة إن شا
الصفحه ٤٣ : يحصل عليه المسلمون من المشركين والكفار المحاربين
بالقتال فيأخذونه عنوةً وبحدّ السيف ، وهي تُقسّم إلى
الصفحه ٥٣ :
بتغيير ذلك إلى أحد
حتى دعاه اللّه إليه ، واختاره اللّه إلى الرفيق الأعلى.
فلما ولي أبو بكر
الصفحه ٥٥ :
منهجاً ثابتاً لا تطاله يدُ التغيير متسالمين سنّة الخليفتين حتى وصلت إلى أئمة
الجمهور ، فأفتوا وفق ذلك
الصفحه ٦٣ :
ذلك يدلّ على أنّ
حبّ آل محمد واجبٌ.
وقال الشافعي رضياللهعنه :
يا راكباً قف
الصفحه ٦٥ :
«تعصي الإله وأنت تُظهر حبّه
هذا محال في الفعال بديعُ
لو كان