الصفحه ١١٨ :
نقول
: إنّ استعمال الجمع وإرادة الواحد كثير
في لغة العرب على سبيل التعظيم ، وقد جاء ذلك في
الصفحه ٢١ :
والحسين. (١)
٦ ـ في حديث أنس بن مالك : إن رسول
اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم كان يمرّ
ببيت
الصفحه ١٣٤ : الإمام المعصوم
ثابتة في ذمة المكلف ، وعليه أنه يسعى لمعرفته وأداء حق الطاعة له ، وهذا ما يسمى
في عرف
الصفحه ٧٣ : : القربى مصدر كالزلفى والبشرى ، بمعنى القرابة ، والمراد في الآية
«أهل القربى» (١).
وقد جاءت القربى في
الصفحه ١١٦ :
ومن استعمالات ولي في القرآن قوله تعالى
: ( وما لكم من دون اللّه من
وليّ ولا نصير ) (١) وهنا
الصفحه ٤٦ :
اللغة والكتاب
والسنة وفتاوى بعض الفقهاء.
١ ـ في اللغة :
قال اللغويون في كلمة الغنيمة
الصفحه ٩٠ : صلاة لا أصلي فيها على آل محمد ما رأيت إن صلاتي تتمّ (٣).
وكذا كان جابر بن عبد اللّه الأنصاري
يقول
الصفحه ٤٧ :
الرسول وعهوده
بيّن رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم في عهوده مع القبائل الداخلة إلى
الإسلام وفي بعض
الصفحه ١٣٥ : الثالث
للجواب على هذه الشبهة يقتضي التأمل في
النقاط التالية :
١ ـ إن المشرّع الوحيد هو اللّه تعالى
الصفحه ٨٣ : .
(٢) فتح الباري في
شرح صحيح البخاري ١٢ : ٤٤٦ كتاب الدعوات ، باب الصلاة على النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٢٤ :
يسمّي علياً وأهل بيته في كتابه؟ فقال أبو جعفر : « قولوا لهم : إنّ اللّه أنزل
على رسوله الصلاة ولم يسمّ
الصفحه ٤٨ : إلى رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
إلاّ في الأشهر الحرم مخافة من المشركين ، ثمّ إنّ أمر الحرب لا
الصفحه ٢٨ : اللّه تعالى في قصة
لوط : ( فَأَسْرِ بِأَهْلِكَ
بِقِطْعٍ مِنَ اللَّيْلِ ) (١)
وقال : ( إِلاَّ آلَ لُوْطٍ
الصفحه ١٢٥ : ـ في حديث طويل منه قوله عليهالسلام ـ : « قلت : يا نبيّ اللّه ، ومن
شركائي؟ قال : الّذين قَرنهم اللّه
الصفحه ٨٢ : خزيمة ، والحاكم وصححه ، والبيهقي
في سننه ، عن أبي مسعود عقبة بن عمرو ، عن رسول اللّه