الصفحه ١٣٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم كما أمرنا
باتباع كتاب اللّه تعالى ، وجعل الاعتصام بهم أماناً من الضلال كالاعتصام بالكتاب
الكريم
الصفحه ١٣٦ : ، ومن هنا أكّد القرآن الكريم على وجوب طاعتهم بلا
فرق.
أمّا الردّ فالكل تردُّ إلى كتاب اللّه تعالى
بلا
الصفحه ١٠ : : « إني تارك فيكم ما إن تمسكتم به
لن تضلوا بعدي ، أحدهما أعظم من الآخر : كتاب اللّه
الصفحه ١٤٤ : في القربى
). (١)
وفي نهاية المطاف يتحصل لدينا أن السبيل
الذي أمرنا اللّه تعالى باتباعه ، والصراط
الصفحه ٥٨ :
أكتافنا ، ومنعنا
سهمنا في كتاب اللّه في الفيء والغنائم ، ومنع أُمّنا فاطمة عليهاالسلام إرثها
الصفحه ٥١ :
الذي وضعك اللّه به
منهم ، فما بال إخواننا بني المطلب أعطيتهم وتركتنا وقرابتنا واحدة؟ فقال رسول
الصفحه ٦٩ : لا علاقة لها بالجملة السابقة ، وله في
الكتاب الكريم نظائر ، كما في قوله تعالى : (
فَسَجَدَ
الصفحه ٨١ : / ابن حجر ١٢ : ٤٤٢ في شرح الحديثين ٦٣٥٧ و ٦٣٥٨ ،
كتاب الدعوات ، باب الصلاة على النبي
الصفحه ٩٥ : سيدنا رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم ثبت فيها ذكر الصلاة على الآل ، ولم
ترد صيغة خالية منه في صيغ
الصفحه ١٩ :
٢ ـ أخرج مسلم في صحيحه بسنده إلى صفية
بنت شيبة قالت : قالت عائشة : خرج النبي
الصفحه ٩٤ : كان من المسلمات عند
المسلمين.
أما الحافظ الجماعيلي الحنبلي ، في
كتابه (عمدة الأحكام من كلام خير
الصفحه ٥٦ : بالمخالفة ، بل صرّح بخروج بعضهم عن الإيمان في فتواه هذه ،
مستنكراً مخالفتهم الصريحة للكتاب والسنّة.
وفي
الصفحه ٦ : كل صلاة ، وفي كل ذكر لمحمد صلىاللهعليهوآلهوسلم.
وأما في مجال الحقوق المالية ، فقد جعل
الله لهم
الصفحه ٦٠ :
أَسْأَلُكُمْ
عَلَيْهِ أَجْراً إِلاَّ الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى
) قالوا : يا
رسول اللّه
الصفحه ٥٠ : لمن شهدها ، ثم يأخذ الخمس ،
فيضرب بيده فيه ، فيأخذ منه الذي قبض كفه فيجعله للكعبة ، وهو سهم اللّه ، ثم