الصفحه ٣٠ :
ومقدارها ، ومعنى
قوله : بمشية الله فإنه عزوجل شاء أن لا يمنع العاصي إلا بالزجر والقول
والنهي
الصفحه ٣٦ :
عن أحمد بن محمد
البرقي ، (١)
عن أبي عبدالله عليهالسلام
في قول الله تعالى : «و
سيحلفون بالله لو
الصفحه ٤٢ : أبي يقول : يكتبون في الليلة التي قال الله : «فيها يفرق كل أمر حكيم»
قال : فإن لم يكتب في تلك الليلة
الصفحه ٤٧ : الامرين كما مر ، وهذا هو معنى الخبر ، لا ما حمله عليه الصدوق رحمه الله سابقا.
٧٣ ـ يف
: روى جماعة من
الصفحه ٧٠ :
رسول الله صلىاللهعليهوآله بالفتح قبل التوجيه فاستشرف لكلامه
أصحاب رسول الله «ص» ، فلما
كان من
الصفحه ١٥١ : : ما
رزقه الله ، وما لم يرزقه وإن
المدح إنما هو على الانفاق مما رزقهم وهو
الحلال ، لا مما سولت لهم
الصفحه ٢٩٦ : فيلزم الحجة انتهى.
وروى الحسين بن مسعود البغوي في شرح
السنة بإسناده عن أبي هريرة قال : سئل رسول الله
الصفحه ٣١٢ : الحسين بن عبيد الله ، عن الحسن بن علي بن
أبي عثمان ، عن عبد الكريم بن عبيد الله ، عن
سلمة بن عطا ، عن أبي
الصفحه ٢ : الامر بين الامرين
، واثبات الاختيار والاستطاعة»*
الايات
، آل عمران «٣» ذلك بما قدمت أيديكم
وأن الله
الصفحه ٢١ : المهلكة التي تخالف نص الكتاب وتحقيق الآيات الواضحات النيرات
ونحن نسأل الله أن يوفقنا للصواب ، ويهدينا إلى
الصفحه ٤٣ : عنه مانع ، ولا يكون هذا إلا في حال الفعل إذ يمكن قبل الفعل أن
يزيله الله عن الفعل ولو بإعدامه وإزالة
الصفحه ٤٨ :
أصلحك الله؟ ـ أو
جعلت فداك ـ قال : فأعاد هذا القول عليه كما قلت له ، ثم قال : هذا والله
ديني ودين
الصفحه ٥٠ :
المتكلفين. فأنزل
الله تبارك وتعالى : يا محمد «ولو شاء ربك لآمن من في الارض كلهم جميعا»
على سبيل
الصفحه ٥٩ : طالب عليهالسلام
أنه قال : أتظن أن الذي نهاك دهاك؟ وإنما دهاك
أسفلك وأعلاك ، والله برئ من ذاك. وكتب
الصفحه ١١٤ : حائط آخر فقيل له يا أمير المؤمنين تفر من قضاء الله؟ قال : أفر من
قضاء الله إلى قدر الله عزوجل. «ص ٣٧٧