الصفحه ٣٣٦ :
كان لو حاسبه بالعدل
لم يكن له عليه بعد النعم التي أسلفها حق ، لانه تعالى ابتدأ
خلقه بالنعم ، وأوجب
الصفحه ١٦٢ : الله على
قلوبهم وعلى سمعهم وعلى أبصارهم غشاوة ولهم عذاب عظيم
٦ ـ ٧ «وقال تعالى» : يضل به
كثيرا ويهدى به
الصفحه ١٧٩ : ».
وقال الزمخشري : جعلهم في أنهم لا يلقون
أذهانهم إلى معرفة الحق ولا ينظرون
بعيونهم إلى ما خلق الله نظر
الصفحه ٢٣٢ : الملكوت. (١)
قلت : يابن رسول الله وما حكم الملكوت؟
قال : حكم الله وحكم أنبيائه ، و
قصة الخضر وموسى
الصفحه ٣٣٢ :
الزمر
«٣٩» وعد الله
لا يخلف الله الميعاد ٢٠ «وقال تعالى» : ليكفر الله عنهم أسوء الذي عملوا
ويجزيهم
الصفحه ٨٥ :
الاعراف
«٧» قل لا أملك
لنفسي نفعا ولا ضرا إلا ما شاء الله ١٨٧.
الانفال
«٨» ولكن
ليقضي الله أمرا
الصفحه ١٤٤ :
الحج
«٢٢» ليرزقنهم
الله رزقا حسنا وإن الله لهو خير الرازقين
٥٨.
المؤمنين
«٢٣» وهو خير
الرازقين
الصفحه ١٤٧ :
يسأل رسول الله صلىاللهعليهوآله عن ذلك؟ قال : فقال علي بن أبي طالب عليهالسلام : أنا أسأله
الصفحه ١٦٤ :
غافلين
١٤٦ «وقال تعالى» : من
يضلل الله فلا هادي له ويذرهم في طغيانهم يعمهون
١٨٦.
الانفال
«٧» فلم
الصفحه ٢٣٤ : علم الله تعالى وقدره
من اختلاط المؤمن والكافر في الدنيا
واستيلاء أئمة الجور وأتباعهم على أئمة الحق
الصفحه ٣٩ : عبدالله عليهالسلام
فقال له : إن لي أهل بيت قدرية يقولون : تستطيع أن نعمل كذا وكذا ، ونستطيع أن لا نعمل
الصفحه ٧٢ :
إلى الجبر فقد ظلم
الله ، ونسبه إلى الجور والعدوان ، إذ أوجب على من أجبر العقوبة ، ومن زعم أن الله
الصفحه ٢١٦ :
١ ـ شى
: عن الوشاء بإسناد له يرسله إلى أبي عبدالله عليهالسلام
قال : والله لتمحصن
والله لتميزن
الصفحه ٣٢٣ :
٩ ـ ين
: النضر ، عن عاصم بن حميد ، عن أبي بصير ، عن أبي عبدالله عليهالسلام في قول
الله تبارك
الصفحه ١٩ :
والعمل الشر من
العبد هو فعله؟ قال : العمل الصالح العبد يفعله والله به أمره ، و
العمل الشر العبد