الصفحه ٣١١ : الطاعة التي تعم
الاختيارية والطبيعية ، وعرضها : استدعاؤها الذى يعم طلب الفعل من المختار
وإرادة صدوره من
الصفحه ٣٣٨ :
٣ القضاء والقدر : والمشية والإرادة وسائر أبواب الفعل ؛ وفيه ٧٩ حديثا ....... ٨٤ ـ ١٣٥
باب
٤ الآجال
الصفحه ١٦٥ :
الرعد
«١٣» : قل إن الله
يضل من يشاء ويهدي إليه من أناب
٢٧ «وقال تعالى» : أفلم ييأس
الذين آمنوا أن
الصفحه ٦٩ :
علي الحوض. (١) فلما وجدنا شواهد هذا الحديث في كتاب
الله نصا مثل قوله جل
وعز : «إنما وليكم الله
الصفحه ١٦٦ :
من
أحببت ولكن الله يهدي من يشاء وهو أعلم بالمهتدين
٥٦.
الروم
«٣٠» فمن يهدي
من أضل الله وما لهم
الصفحه ٣٣٥ :
نعمي عليه وبين عمله
، فتستغرق النعم العمل ; فيقولون : قد استغرق النعم العمل ، فيقول : هبوا له
الصفحه ٥٢ :
والفحشاء فقد كذب
على الله ومن زعم أن الخير والشر بغير مشية الله فقد أخرج الله من
سلطانه ، (١)
ومن
الصفحه ١١٥ :
عن أبي بصير ، عن
أبي عبدالله عليهالسلام قال : قلت
له : قوله تعالى : «وما
تشاؤن إلا أن يشاء الله
الصفحه ١٢٣ :
٧٠ ـ ضا
: سئل أمير المؤمنين صلوات الله عليه عن القدر قال : فقيل له : أنبئنا
عن القدر يا أمير
الصفحه ١٥٨ : الله سعيدا في الكافي : فمن خلقه الله أي قدره بأن علمه كذلك ، وأثبت
حاله في اللوح أو خلقه حالكونه عالما
الصفحه ٧٥ : أخبر أمير المؤمنين صلوات الله عليه عباية بن ربعي الاسدي حين سأله عن
الاستطاعة التي بها يقوم ويقعد ويفعل
الصفحه ٩٧ : ء والقدر؟ قال : أقول : إن
الله عزوجل إذا جمع العباد يوم القيامة سألهم
عما عهد إليهم ، ولم يسألهم عما قضى
الصفحه ١٥٧ :
تعالى ; أو كيفية
حكم الله وقضائه في غاية الغموض ، لاتصل إليها عقول أكثر الخلق.
قوله عليهالسلام
الصفحه ١٩٩ :
مقام يظنون النفع ولم يكن مظنة ضرر فإن ذلك من
أعظم الواجبات.
٢٠ ـ ب
: أحمد ، عن البزنطي قال : قلت له
الصفحه ٢٩١ : عبيد الله ، عن
أخيه عبدالله بن سلام مولى رسول الله صلىاللهعليهوآله
أنه قال : سألت رسول الله