الصفحه ٦٠ :
اجتمعوا إلى أبي بحر الخاقاني فقالوا له : ما معناه أنت سلطان عادل منصف ، ومن المسلمين في بلدك المجبرة وهم
الصفحه ١٢٨ : ء
وقدر بطل إسناد الكائنات بأجمعها
إلى القضاء والقدر انتهى.
وقال شارح المواقف : اعلم أن قضاء الله
عند
الصفحه ١٨٨ : » أراد أن أيديهم
لما غلت إلى أعناقهم ورفعت الاغلال أذقانهم و
رؤوسهم صعدا فهم مرفوع الرأس برفع الاغلال
الصفحه ٣٢٧ : : سمعت أبا عبدالله عليهالسلام يقول : إن أمير المؤمنين عليهالسلام كان إذا أراد
قضاء الحاجة وقف على باب
الصفحه ١٧٥ : يذكرون» (٥) أي يمرضون ويقتلون. انتهى.
وقال الطبرسي رحمه الله في قوله تعالى : «فاعلم أنما يريد الله
أن
الصفحه ٦٦ :
قال : أتعبدون ما
تنحتون والله خلقكم وخلق عباداتكم فأي وجه للتقريع ، وهذا إلى
أن يكون عذرا أقرب من
الصفحه ٦٧ : فعل القبائح لا يكون إلها ولا تحق العبادة له ، فخرج ما ذكروه من أن يكون
مؤثرا
في انفراده بالعبادة ; على
الصفحه ٢١٣ : الله ما في صدوركم» أي ليختبر ما فيها بأعمالكم لانه قد علمه عيبا فيعلمه
شهادة
لان المجازات إنما تقع على
الصفحه ٣٢٠ : حافظ ٤.
تفسير
: قال الطبرسي رحمه الله : «ويرسل عليكم
حفظة» أي ملائكة يحفظون
أعمالكم ، ويحصونها عليكم
الصفحه ٣٤ : محمد بن علي الحلبي ، عن أبي عبدالله عليهالسلام
في قول الله عزوجل : «وقد كانوا
يدعون إلى السجود وهم
الصفحه ٦٢ :
طريقة السمع ، فلما
كان من ذكرناه لا عذر له في هذا الكلام لم يكن للمخالف في
الاستطاعة عذر بمثله
الصفحه ٢١٥ : أحدث العبد ذنبا جدد له
نعمة فيدع
الاستغفار فهو الاستدراج. ولا يصح قول من قال :
إن معناه يستدرجهم إلى
الصفحه ٣١٦ : قال : أيها الناس!
إن الله تبارك وتعالى لما خلق خلقه أراد أن
يكونوا على آداب رفيعة ، وأخلاف
شريفة
الصفحه ١٠٤ : المراد الارادة قبل قيامه
والتقدير لهذه المعلومات قبل تفصيلها وتوصيلها
وحضورها العيني في أوقاتها ، والقضا
الصفحه ١٨١ : شئنا لآتينا كل
نفس هديها» في أنه أراد هداها إلى طريق الجنة ، فعلى
هذا التأويل
يمكن أن ترجع لفظة ذلك إلى