الصفحه ٢٣٦ :
: أول من سبق من الرسل إلى بلى رسول الله صلىاللهعليهوآله
، وذلك أنه
كان أقرب الخلق إلى الله تبارك
الصفحه ٢٤ :
خلافا على مولاه
وقصد إرادة نفسه ، واتبع هواه ، فلما رجع إلى مولاه نظر إلى ما
أتاه فإذا هو خلاف ما
الصفحه ٢٠٠ : عزوجل وسمي العبد به موفقا ، وإذا
أراد العبد أن يدخل في شئ من
معاصى الله فحال الله تبارك وتعالى بينه وبين
الصفحه ١٣١ :
وثانيها أنه أراد أن
ذلك لا يكون أبدا من حيث علقه بمشية الله تعالى ، لما كان
معلوما أنه لا يشاؤه
الصفحه ٣٧ :
قال الصدوق رحمه الله : مشية الله
وإرادته في الطاعات الامر بها ، وفي المعاصي
النهي عنها والمنع منها
الصفحه ١٤٨ : ، عن علي بن الحسين عليهماالسلام قال : إن الله عزوجل وكل
ملكا بالسعر يدبره بأمره. «ج ١ ف ص ٣٧٤»
١٠
الصفحه ٢٦٢ :
أظهره الله تعالى من
الاشباح والصور لآدم أن دله على تعظيمهم وتبجيلهم ، (١) وجعل
ذلك إجلالا لهم
الصفحه ١٢٦ :
علوتم تلعة ولا
هبطتم واديا إلا ولله فيه قضاء وقدر ، فقال الرجل : فعند الله أحتسب عنائي
يا أمير
الصفحه ٧٤ :
ونهيه إلى عباده فقد
أثبت عليه العجز ، وأوجب عليه قبول كل ما عملوا من خير وشر ، وأبطل أمر الله
الصفحه ٨٤ : ، والله
يهدي من يشاء إلى الحق والصواب.
*(باب ٣)*
*(القضاء والقدر (١) والمشية والارادة
وسائر أسباب
الصفحه ٢٣٣ :
رحيما« يبدل الله
سيئات شيعتنا حسنات ، ويبدل الله حسنات أعدائنا سيئات ; وجلال
الله ووجه الله إن هذا
الصفحه ٢٤٥ : الاجاج ، ثم جبل آدم فعرك عرك الاديم فتركه ما شاء الله فلما
أراد أن ينفخ فيه الروح أقامه شبحا فقبض قبضة
من
الصفحه ٢٥٥ :
على الذر في صلب آدم
فعرضهم على نفسه كانت معاينة منهم له؟(١)
قال : نعم يا زرارة
وهم ذر بين يديه
الصفحه ١٢ : . فقلت له : فهل
لله
عزوجل مشية وإرادة في ذلك؟ فقال : أما الطاعات فإرادة الله ومشيته فيها الامر بها
الصفحه ٥٣ : الساجدين عليهالسلام : إنما يحتاج إلى الظلم الضعيف والله أقهر من ذلك. أو المعنى أنه تعالى لو أراد
تعذيبهم