الصفحه ٥١ : بعلمه وأراد مثل ذلك ،
ولم يحب أن يقال له : ثالث ثلاثة ، ولم يرض لعباده الكفر. «ص ٣٥٣»
٨٢ ـ يد
: ابن
الصفحه ١١٦ : المعتزله قالوا : نحن
نخلق أفعالنا وليس لله فيها صنع ولا مشية
ولا إرادة ويكون ما شاء إبليس ، ولا يكون ما
شا
الصفحه ١٧٤ :
ورابعها أن المراد من يرد الله اختباره
بما يبتليه من القيام بحدوده فيدع ذلك ويحرفه.
والاصح الاول
الصفحه ١٢٩ :
ويجري هذا مجرى قوله
تعالى : «وما كان
لنفس أن تموت إلا بإذن الله» (١) ومعلوم
أن معنى قوله : «ليس
الصفحه ١٩٨ : محمد ، عن أبي عبدالله عليهالسلام
قال : سمعته يقول : إن الله تبارك وتعالى إذا أراد بعبد خيرا وكل
به
الصفحه ١٣٤ :
احتضاره وانقطاع
التكليف عنه مع أنه حي ـ من العذاب الدائم الذي قد أعد له ، و
إعلامه أنه صائر إليه
الصفحه ١٧٣ : .
وقال في قوله تعالى «والله لا يهدي القوم
الظالمين» (٢)
أي بالمعونة على بلوغ البغية
من الفساد. وقيل : لا
الصفحه ٣٢٥ :
حضور أجله ، فاذا
حضر أجله قالا للرجل الصالح : جزاك الله من صاحب عنا خيرا ، فكم من عمل صالح أريتناه
الصفحه ٩٣ : قوله : «أفأنت
تكره الناس حتى يكونوا مؤمنين» (١) يريد أن الله قادر على إكراههم على
الايمان
لكنه لا يفعل
الصفحه ٢٢٤ :
من أخبار الابواب السابقة
تدل على أن معرفة الله تعالى بل معرفة الرسول والائمة
صلوات الله عليهم
الصفحه ١٣٥ : ، وكان تقدير الآية : إنما
يريد الله ليعذبهم بكذا وكذا
مما يتعلق بأموالهم وأولادهم ويتصل بها ، وإذا
صح هذا
الصفحه ١٩٤ :
لم يقل : إنه فعل الغواية أو أرادها ، وإنما
أخبر أن نصح النبي عليهالسلام
لا ينفع إن كان الله
يريد
الصفحه ٦٤ : قوله تعالى : «قال
أتعبدون ما تنحتون والله
خلقكم وما تعملون» (٣) فقال : أليس ظاهر هذا القول يقتضي أنه
الصفحه ٨٨ : عليهالسلام قال : قال
رسول الله صلىاللهعليهوآله : ستة لعنهم
الله وكل نبي مجاب : الزائد في
كتاب الله
الصفحه ٢٩ : عليهالسلام.
٣٤ ـ يد
: المفسر بإسناده إلى أبي محمد عليهالسلام
قال : قال الرضا عليهالسلام
: ما عرف الله
من