الصفحه ١٨٤ : للاستغناء عنه.
والثالث
أن يكون ذكر الارادة في الآية مجازا واتساعا وتنبيها على المعلوم
من حال القوم وعاقبة
الصفحه ١٠١ : إرادتين ومشيتين : إرادة حتم ، وإرادة عزم ، ينهى وهو يشاء ، ويأمر
وهو لا يشاء ، أو ما رأيت أن الله نهى آدم
الصفحه ١٨٠ : ء الايمان وعلم
الله منهم ذلك ، أو حق عليهم كلمة الله أنهم
من أهل الخذلان وأن إيمانهم غير كائن ، أو أراد
الصفحه ١٢٥ : الكتاب لتفسدن
في الارض مرتين» معناه علمنا من بني إسرائيل ، قد
شاء الله من عباده المعصية وما أراد
وشا
الصفحه ٢٦٥ :
العذاب»
(١) ولم يرد أن
المذكور يسجد كسجود البشر في الصلاة ، وإنما أراد به غير
ممتنع من فعل الله
الصفحه ١٨٣ : فتعلق الارادة لا يقضي تعلقها
به على الوجه القبيح ، ولا ظاهر الآية يقتضي
ذلك ، وإذا علمنا بالادلة العقلية
الصفحه ١٣٠ : شاهدا له فقد قيل فيه : إنه صلىاللهعليهوآله لم يرد بالبله ذوي الغفلة والنقص
والجنون
وإنما أراد البله
الصفحه ٢٣ : على إرادة المولى بل كان العبد يتبع
إرادة نفسه ، وبعثه في بعض حوائجه وفيها الحاجة له ، فصار العبد بغير
الصفحه ١٧٠ : أن الكفار يكذبون به وينكرونه ، ويقولون
: ليس هو من عند الله
فيضلون بسببه ، وإذا حصل الضلال بسببه أضيف
الصفحه ٦٥ : فقال : « ما صنعوا وما يأفكون » وأراد ما صنعوا فيه ، وما
يأفكون
فيه ، ومثله قوله تعالى : «يعملون له ما
الصفحه ٣١ : هي خلق الله عزوجل ، مركبة
في الانسان فإذا تحركت الشهوة للانسان(٢)
اشتهى الشئ وأراده ، فمن ثم قيل
الصفحه ١٠٦ : : شاء وأراد ولم يحب ولم يرض ، شاء أن لا يكون في
ملكه(٢)
شئ إلا بعلمه وأراد مثل ذلك ، ولم يحب أن يقال له
الصفحه ٢٠٣ : ما استطاعوا أن يضلوه ، كفوا
عن الناس ولا يقل أحدكم : أخي وابن عمي وجاري ،
فإن الله إذا أراد بعبد خيرا
الصفحه ١٩٧ :
١٠ ـ نهج
: قال أمير المؤمنين عليهالسلام
: عرفت الله سبحانه بفسخ العزائم وحل
العقود. (١)
١١ ـ فس
الصفحه ٢١٧ : عبدالله بن
حندب ، (١)
عن سفيان بن السمط قال : قال أبوعبدالله عليهالسلام
: إن الله إذا أراد بعبد خيرا