الصفحه ٢٦٧ : ، ولو ذكر بكل شئ ما ذكر
ذلك ، فوضح بما ذكرناه أن المراد بالخبر ما
شرحناه ، والله الموفق للصواب انتهى
الصفحه ٢٨٧ :
يجب على الله تعالى
إبقاء الخلق أبدا ، فكل مصلحة تقتضي موتهم في كبرهم يمكن جريانها
في موتهم عند
الصفحه ٢٩٤ :
القيامة ألبسوا
وأطيبوا واهدوا إلى آبائهم ، فهم ملوك في الجنة مع آبائهم ، وهو قول
الله تعالى
الصفحه ٣١٨ :
١٧ ـ شى
: عن يعقوب بن شعيب ، عن أبي عبدالله عليهالسلام
قال : سألته عن قول الله : «وما خلقت الجن
الصفحه ٤ : عليهالسلام
فقال له : يا غلام ممن المعصية؟ فقال عليهالسلام
: لا تخلو من ثلاثة : إما أن تكون من الله عزوجل
الصفحه ٧ : : «إن الله لا يستحيي أن يضرب مثلا إلى قوله : «يضل به كثيرا و
يهدي به كثيرا» قال الصادق عليهالسلام
: إن
الصفحه ٧٩ :
وأما قوله : تخلية السرب فهو الذي ليس
عليه رقيب يحظر عليه ويمنعه العمل
بما أمره الله به وذلك قوله
الصفحه ١٠٥ : : نعم يا سعيد بن قيس ، إنه ليس من عبد
إلا وله من الله عزوجل حافظ وواقية
معه ملكان يحفظانه من أن يسقط من
الصفحه ١١٨ : عامة
فيرد عليهم ««ذوقوا مس سقر إنا كل
شئ خلقناه بقدر». «ص ٢٠٤»
بيان
: قال الطبرسي رحمه الله : أي
الصفحه ١١٩ : يستطيع فراقه حتى يعطى كتابه يوم
القيامة بما عمل.
بيان
: قال الطبرسي رحمه الله : معناه وألزمنا كل إنسان
الصفحه ١٤٦ : فقيل : عليل ، فقصده
عائدا وجلس
عند رأسه فوجده دنفا ، (١) فقال له : أحسن ظنك بالله ، قال : أما
ظني بالله
الصفحه ١٥٤ : ، عن البزنطي قال : سألت الرضا عليهالسلام
أن يدعو الله لامرأة
من أهلنا بها حمل : فقال : قال أبوجعفر
الصفحه ١٧٦ : علم الله تعالى أنهم لا
ينتفعون بسماعه ولا يؤمنون به ، فشبه إلقاء النوم
عليهم بجعل الغطاء على قلوبهم
الصفحه ١٧٧ : . (١)
وقال في قوله تعالى : «إلا أن يشاء الله»
أي مشية إكراه واضطرار.
وقال الطبرسي رحمه الله في قوله : «كذلك
الصفحه ١٨٢ : العباد لا يمنع من
شمول نعم آخر لهم كما أن شمول تلك
النعم لا يمنع من اختصاص هذه. انتهى كلامه رفع
الله