الصفحه ٢٩٥ : أولاد المشركين يموتون قبل أن يبلغوا الحنث ; قال : كفار ، والله
أعلم بما كانوا عاملين ، يدخلون مداخل
الصفحه ٢٩٧ : من تكليفهم في
القيامة بدخول النار المؤججة لهم ; قال
المحقق الطوسي رحمه الله في التجريد : تعذيب
غير
الصفحه ٣٢٢ :
٣ ـ نهج
: اعلموا عباد الله أن عليكم رصدا من أنفسكم ، وعيونا(١) من جوارحكم ، وحفاظ صدق يحفظون
الصفحه ٣٢٩ : بإسناده عن
الصادق عليهالسلام
قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله
: طوبى لمن وجد في صحيفة عمله يوم
الصفحه ١٤ : شيطانا
ولا أحب ولا شاء الفسوق ولا
قتل الولي له ظلما وعدوانا
أنى يحب
الصفحه ٣٨ : عبدالله عليهالسلام عن قول الله عزوجل : «وقد كانوا يدعون إلى
السجود وهم سالمون»
قال : مستطيعون يستطيعون
الصفحه ٩٤ :
عليهما قال : قال
رسول الله صلىاللهعليهوآله : سبق العلم
وجف القلم ومضى القضاء وتم القدر
بتحقيق
الصفحه ٩٦ : والوعيد ، والامر من الله
والنهي ، وما كانت تأتي من الله لائمة
لمذنب ، ولا محمدة لمحسن ، ولا كان المحسن
الصفحه ١١٠ : : سر الله
فلا تتكلفه. قال : يا أمير المؤمنين أخبرني عن
القدر ، قال : فقال أمير المؤمنين عليهالسلام
الصفحه ١٤٥ : الكفار على منزلتهم عند الله
، وإن قلنا : إن المراد به في الآخرة
فمعناه أن الله لا يثيب المؤمنين في الآخرة
الصفحه ١٧١ :
ما لا نهاية له من
حيرة قبل حيرة لا إلى أول ، أو ثبوت إضلال لا إضلال قبله ، وإذا كان ذلك
من فعله
الصفحه ١٩٠ : الله في قوله : «ليتخذ بعضهم بعضا
سخريا» : معناه أن الوجه
في اختلاف الرزق بين العباد في الضيق والسعة
الصفحه ٢٢٩ :
اخرى أعظم من ذلك ;
فقال : وما هو يا أبا إسحاق قال : فقلت : يابن رسول الله وأجد
من أعدائكم
الصفحه ٢٤٧ : الامانة!.
قال : ياإسحاق ليس تدرون من أين أوتيتم؟
قلت : لا والله ، جعلت فداك إلا
أن تخبرني ، فقال
الصفحه ٢٤٩ : علمت أن
رسول الله صلىاللهعليهوآله
قال : إنا أهل بيت خلقنا من عليين ، وخلق قلوبنا من الذي خلقنا
منه