الصفحه ٢٨٠ : صلىاللهعليهوآله فقال : يا رسول الله
يسأل الله عما سوى الفريضة؟ قال : لا ، قال : فوالذي
بعثك بالحق لا تقربت إلى
الصفحه ٢٨٣ : .
١ ـ ع
، ن : الهمداني ، عن علي ، عن أبيه ، عن
الهروي ، عن الرضا عليهالسلام
قال : قلت له : لاي علة أغرق الله عزوجل
الصفحه ٢٩٨ : الجاهل
وأنه يلزم على الله التعريف»*
الايات
، البقرة «٢» لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي
٢٥٦
الصفحه ٣٠٥ : ، أيلزمه ذلك؟
فقال : لا. ثم قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله
: وضع عن امتي ما اكرهوا عليه ، وما لم
الصفحه ٣٠٦ : : «لا يكلف الله
نفسا إلا وسعها» قال : ما افترض الله عليها
«لها
ما كسبت وعليها ما اكتسبت» وكذا قوله : «لا
الصفحه ١٠ :
مفوض إليهم فهذا وهن
الله في سلطانه فهو كافر ، ورجل يقول : إن الله عزوجل كلف
العباد ما يطيقون ، ولم
الصفحه ١٦ :
الوشاء ، عن أبي
الحسن الرضا عليهالسلام قال : سألته
فقلت : الله فوض الامر إلى العباد؟
قال : الله
الصفحه ١٨ :
اقول
: وساق الخبر إلى آخر ما رواه المفضل ، وقال الشيخ المفيد قدس الله روحه
في شرحه : الجبر هو
الصفحه ٢٢ : قدمنا لكون اتفاق الكتاب والخبر إذا اتفقا دليلا لما أردناه وقوة
لما نحن مبينوه من ذلك إن شاء الله ، فقال
الصفحه ٤٦ :
لعن الله زرارة! لعن
الله زرارة! إنما قال لي : من كان له زاد وراحلة فهو مستطيع للحج؟
قلت : وقد وجب
الصفحه ٥٧ : ، وإن أفرط به الشبع كظته البطنة ، (٣) فكل تقصير به مضر ، و
كل إفراط له مفسد. فقام إليه رجل ممن شهد وقعة
الصفحه ٧٦ : (١)
إن الله عزوجل أمر تخييرا ، ونهى تحذيرا ، ولم يطع مكرها ، ولم يعص مغلوبا ، ولم يخلق السماوات والارض
الصفحه ٨٩ : عليهالسلام
سأل ربه أن يجمع بينه وبين آدم عليهالسلام
فجمع ، فقال له موسى : يا أبه ألم يخلقك الله بيده ، ونفخ
الصفحه ١٣٨ :
ترك القتال من حيث
علم الله ذلك منهم وكتبه لانه كما علم أنهم لا يختارون ذلك علم أنهم
قادرون
الصفحه ١٥٣ :
خلقكم فمنكم كافر ومنكم مؤمن ٣.
تفسير
: قال البيضاوي : «فمنهم شقي» وجبت له
النار بمقتضى الوعيد «وسعيد