الصفحه ٥٥ : فيه العون لعباده الصالحين. ثم
تلا هذه الآية : «ولكن الله حبب إليكم الايمان وزينه في قلوبكم» الآية ، ثم
الصفحه ٨١ : يعلم الله ما يكون من العباد حتى اختبرهم؟ قلنا : بلى قد علم
ما يكون منهم قبل كونه ، وذلك قوله : «ولوردوا
الصفحه ٩٩ : مدعي ذلك بقوله تعالى : «إن الله لا يأمر
بالفحشاء أتقولون على الله ما لا تعلمون»
(٢) ولا معنى
لقول من
الصفحه ١٣٧ :
نوح
«٧١» ويؤخركم
إلى أجل مسمى إن أجل الله إذا جاء لا يؤخر لو كنتم تعلمون
٤.
تفسير
: قال الرازي
الصفحه ١٣٩ : الذي قضاه الله
وحتمه ، والمسمى هو الذي فيه
البداء ، يقدم ما يشاء ، ويؤخر ما يشاء ، والمحتوم
ليس فيه
الصفحه ١٤١ : عليهالسلام
إنه سئل عن قول الله : «يمحو الله ما يشاء
ويثبت وعنده ام الكتاب» قال : إن ذلك كتاب
يمحو الله فيه ما
الصفحه ١٤٢ : الطوسي رحمه
الله في التجريد : أجل الحيوان الوقت
الذي علم الله بطلان حياته فيه ، والمقتول يجوز
فيه الامران
الصفحه ١٤٣ :
تمكين له من التكليف
، واللطف زائد على التمكين ، وأما الثاني فهو قطع للتكليف
فلا يصح أن يكلف بعده
الصفحه ١٨٦ : المعصية ، وقيل تغريهم إغراءا
بالشئ.
وفي قوله تعالى : «ولولا فضل الله عليكم
ورحمته» بأن لطف لكم وأمركم
الصفحه ١٩٥ :
وقد سمى الله تعالى
العقاب غيا فقال : «فسوف
يلقون غيا» (١)
وما قبل هذه الآية يشهد
لما ذكرناه ، وأن
الصفحه ١٩٦ :
عد
: اعتقادنا في الفطرة والهداية أن الله عزوجل فطر جميع الخلق على التوحيد
وذلك قوله عزوجل : فطرة
الصفحه ٢٢٠ :
لا يكون ما تمدون
إليه أعينكم حتى تغربلوا! لا والله لا يكون ما تمدون إليه أعينكم
حتى تمحصوا! لا
الصفحه ٢٤٨ :
والشر في موضع واحد؟
إذا كان يوم القيامة نزع الله عزوجل مسحة الايمان منهم
فردها إلى شيعتنا ، ونزع
الصفحه ٢٥٩ :
القول حيث قيل لهم :
ألست بربكم؟ قال : إن الله جعل فيهم ما إذا سألهم أجابوه.
٦٤ ـ شى
: عن زرارة
الصفحه ٢٦١ :
ومنها أنه لما كلف الله تعالى الارواح
أولا في الذر وأخذ ميثاقهم فاختاروا
الخير والشر باختيارهم في