الصفحه ١٥٦ :
فاستجاب الله له فيه
، فهذا العبد لا يختم له إلا بخير بدعاء ذلك المؤمن ، فاتصل قول
رسول الله
الصفحه ١٦٧ : الرحمن نقيض له شيطانا فهو له قرين
٣٦ «وقال
تعالى» : أفأنت تسمع الصم أو تهدي العمي ومن كان في ضلال
مبين ٤٠
الصفحه ١٧٢ : جنات النعيم (١) وقوله تعالى : «والذين قتلوا في سبيل
الله فلن يضل
أعمالهم سيهديهم ويصلح بالهم
الصفحه ٢١٠ :
إنا لا نملك مع الله
شيئا ولا نملك إلا ما ملكنا ، فمتى ملكنا ما هو أملك به منا كلفنا ، ومتى أخذه
الصفحه ٢٢١ :
تفسير
: قوله تعالى : «ليقولن
الله» إما لكونهم مجبولين مفطورين على
الاذعان
بذلك إذا رجعوا إلى
الصفحه ٢٣٧ :
وعن أبي بصير ، عن
أبي جعفر عليهالسلام في قوله : «لتؤمنن
به ولتنصرنه» قال : ما بعث الله
نبيا عن
الصفحه ٢٤٣ :
منه؟ فقلت له : جعلت
فداك بل هو بائن منه ، فقال : أفليس إذا غابت الشمس وسقط
القرص عاد إليه فاتصل به
الصفحه ٢٩٠ :
الجزاء للمؤمنين إنما هي الجنة ، و
دار الجزاء للكافرين إنما هي النار ، وإنما
يكون هذا التكليف من الله
الصفحه ٢٩٢ :
علم الله عزوجل أنه
سعيد رمى نفسه فيها وكانت عليه بردا وسلامة ، (١)
ومن كان في
علمه أنه شقي امتنع
الصفحه ٣٠١ : رسول الله صلىاللهعليهوآله عن الصلاة فقال : أنا انيمك وأنا أوقظك
، فإذا
قمت فصل ليعلموا إذا أصابهم
الصفحه ٣٢١ : صلىاللهعليهوآله قال : إن صاحب الشمال ليرفع القلم ست
ساعات
عن العبد المسلم المخطئ أو المسئ ، فإن ندم
واستغفر الله
الصفحه ٨ : الاخبار بذمهم عن
أهل البيت عليهمالسلام ولعنهم جعفر
بن محمد الصادق عليهالسلام
فقال : لعن الله المعتزلة
الصفحه ١١ : ، ولا خيوف وهو النباش ، ولا عشار ، ولا قاطع رحم ، ولا قدري.
قال الصدوق رحمه الله : يعني بشديد
السواد
الصفحه ٢٠ :
والاخبار الصحيحة
بخلافه وليس نعرف في لغة العرب أن العلم بالشئ هو خلق له ، ولو
كان ذلك كما قال
الصفحه ٣٢ :
فانف عن الله
البطلان والتشبيه فلا نفي ولا تشبيه هو الله عزوجل ، الثابت ، الموجود ، تعالى الله عما