الصفحه ١٥٠ :
قال الشيخ البهائي قدس الله روحه في شرح
هذا الحديث : الرزق عند الاشاعرة
كل ما انتفع به حي ، سوا
الصفحه ١٧٨ :
فيه «جعلنا» لان
الله سبحانه لا يجوز أن يريد إصغاء القلوب إلى الكفر ووحي الشياطين ، إلا أن نجعلها
الصفحه ٢٢٣ :
سمعت أبا عبدالله عليهالسلام يقول : إن الله خلق خلقه فخلق قوما
لحبنا لو أن أحدهم خرج
من هذا الرأي
الصفحه ٢٢٦ : عليهماالسلام : عن أبيهما ، عن جدهما قالا : قال : رسول الله صلىاللهعليهوآله
: إن في الفردوس لعينا أحلى من
الصفحه ٣٠٠ :
هلك ومن حي المشارف
للهلاك والحياة ، أو من هذا حاله في علم الله وقضائه.
«وما
كان الله ليضل قوما» أي
الصفحه ٣٢٦ : عبدالله عليهالسلام يقول : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : أربع من كن فيه لم
يهلك على الله بعدهن إلا
الصفحه ٣٢٨ : الله ثواب
صلاتهما له ، والركعة من صلاتهما تعدل ألف صلاة
من صلاة الآدميين ; وإن ولينا
ليقبضه الله إليه
الصفحه ٣٣١ : الله لا يخلف الميعاد
٩ «وقال تعالى» : اولئك
الذين حبطت أعمالهم في
الدنيا والآخرة ومالهم من ناصرين
٢٢
الصفحه ٦ : : لا خلاف في ذم القدرية ، وقد ورد في صحاح الاحاديث : لعن الله
القدرية على لسان سبعين نبيا ، والمراد بهم
الصفحه ١٣ : هذا أبقضاء من الله وقدر؟ وقال الرضا في روايته
عن
أبائه ، عن الحسين بن علي عليهمالسلام
: دخل رجل من
الصفحه ٢٨ : لنا صنع ونحن مجبرون ، يحدث الله لنا الفعل عند الفعل ، وإنما الافعال هى منسوبة إلى الناس على المجاز لا
الصفحه ٤٩ :
صلىاللهعليهوآله
كان يروي حديثه عن الله عزوجل ، قال : قال الله : يا بن آدم بمشيتي كنت
أنت الذي
الصفحه ٧٧ : المال ما كان في تلك الدار الاولى إلا
أن يستتم(١)
سكناه فيها ، فوفى له لان من صفات المولى العدل والوفا
الصفحه ٧٨ : كثيرة ، فأول نعمة الله على الانسان صحة عقله وتفضيله على كثير من خلقه
بكمال
العقل وتمييز البيان ، وذلك أن
الصفحه ١٢٧ : مسعدة بن صدقة ، عن أبي عبدالله عليهالسلام
قال : من زعم أن الله
يأمر بالسوء والفحشاء فقد كذب على الله