الصفحه ١٨ :
نفسه الزكيّة وأجهدها
، فأظمأ هواجره ، وسهر ليله ، كادّاً كادحاً في تحريره وتحبيره ليلاً ونهاراً
الصفحه ١٩٤ :
أتعب به هذا المصنّف نفسه ، ويلتفتوا إلى أنّ أهل العلم من الفريقين كانوا يبذلون
أنفسهم وأعمارهم وراحتهم
الصفحه ١٧٣ : الثاني ، الساكن في جوار الله :
الحاج شيخ عبدالله
المامقاني
قدّس الله نفسه وطيّب
رمسه
وهو آخر ما
الصفحه ١٧٤ :
يقوم به إلاّ ذو نفس قدسيّة ، وهمّـة عليّـة ، وما بارحه ذلك الجدّ والجهد حتّى
أودى بنفسه الزكيّة ، وأتى
الصفحه ٢١٥ : الشيخ الوالد قدّس سرّه ..
وإلاّ فلو فرّغت نفسي لذلك لصنّفت في كل يوم وليلة ثمانمائة بيت تقريباً ، كما
الصفحه ٢١٨ : قلمه الثمين في علوم الدين
، ولعمري لقد أتعب فيه نفسه الزكيّة وأجهدها ، فأظمأ هواجره ، وسهر ليله
الصفحه ٢٣٧ : يعدّ
تحريفاً ، فقد وقع صاحب القاموس نفسه في نفس المورد بالتحريف ، مع ما في كلامه من
حدس وتخمين وإيراد
الصفحه ١٥ : المنكوس ، أن يمعّنوا النظر في هذه الأوراق ، ويقدّروا مقدار ما
أتعب به هذا المصنّف نفسه ، ويلتفتوا (٢)
إلى
الصفحه ١٦ :
طلاّب علوم عصرنا
أخذوا هذا العمل الشريف وسيلة لدنياهم ، وتثاقلوا عن إتعاب النفس وبذل الجدّ
والجهد
الصفحه ١٧ : ، والعلاّمة الثاني ، الساكن في جوار الله :
الحاج شيخ عبد الله
المامقاني
قدس الله نفسه وطيّب رمسه
وهو
الصفحه ٤٣ : وتدقيقاته ، وكثر فيه الخلط والخبط ، وشاع فيه الاشتباه والغلط ، وأنّ
جمع ذلك وتصفيته يحتاج إلى بذل النفس في
الصفحه ٤٥ :
المنتظر عجلّ الله تعالى فرجه وجعلنا من كل مكروه فداه ، وخاطبته بقولي : سيدي!
منّي بذل النفس ومنك الإعانة
الصفحه ٧١ : التذييلات ، وأمّا فيها ; فقد جرينا مجرى اُسد الغابة من إلغاء كلمة (أبي)
، ومراعاة ترتيب الحروف في نفس الاسم
الصفحه ٨٤ : للنفس حتّى تُردّ لذلك روايته تلك.
الثالثة
: في بيان مسلك العلاّمة في الخلاصة وابن
داود في رجاله
الصفحه ٨٥ : بـ : الأُستاد ـ بل نفس تعليقه على المنهج يكشف عن
تأخّره عنه ولو رتبة ، والميرزا من علماء ما بعد الألف ; لأنّ