[ثم بدأ الفصل الثاني من الكتاب ـ وهو في الكنى ـ وجعله في مقامات (١) :
الأوّل : في المصدّرين بـ : (الأب).
الثاني : المصدّرين بـ : (الابن).
الثالث : في المصدّرين بـ : (أخ)].
[وقد بدأ بترقيم جديد انتهى به إلى صفحة : ٤٥] (٢).
[ثم ذكر الفصل الثالث في الألقاب ، وجعله في مقامين :
الأوّل : في الألقاب المنسوبة.
الثاني : من الألقاب الغير [المنسوبة] (٣).
[ثم ذكر الفصل الرابع في ذكر نساء لهن رواية من طرقنا] (٤).
[ثم جاءت الخاتمة في فوائد متفرّقة خاصّة (٥) ، وهي
__________________
(١) انظر : الصورة رقم (٢٥).
(٢) انظر : الصورة رقم (٢٦).
(٣) يبدأ من صفحة : ٤٥ وينتهي إلى صفحة : ٦٩.
(٤) يبدأ بعد فصل الألقاب ، وينتهي صفحة : ٨٣ من المجلّد الثالث.
انظر : الصورة رقم (٢٧).
(٥) تبدأ هذه الفوائد من صفحة : ٨٣ إلى صفحة : ١٢٠ من آخر المجلّد الثالث.
أقول : إنّما عبّر عنها بـ : (الخاصّة) احترازاً عن الفوائد العامّة التي أوردها في