الصفحه ٢٤٢ : بل عمدته أحد
أمرين نصّ عليها في البلغة (٢)
، هما : لعدم الفائدة لنقله ، مع تأديته للتطويل.
وناقش
الصفحه ٢٩٨ : يأخذني .. فتحيّرت في سبب عدم أخذه
إياي مع خلاص عمري .. فأخبرني مخبر صادق بأنـّه قد كان بلغ من عمرك خمسة
الصفحه ٣٨ : هـ ، أما التي طبعت مع حواشي شيخنا الجد طاب ثراه
فقد كان ذلك في سنة ١٣٤١ هـ.
هذا ; وقد ذكر شيخنا
الصفحه ١٣٠ :
غسل المرتضى مع محمّد
بن الحسن الجعفري وسلاّر [بن عبدالعزيز] (١).
ويروي عن الصدوق محمّد بن
الصفحه ٢٢٩ :
رابعاً :
بعض الملاحظات التي
أوردوها على الكتاب
مع ما ولع به شيخنا المترجم منذ ريعان
شبابه في
الصفحه ٢٣٩ : كثيراً خلال بعض تراجم الرجال من خلال صفحات
الكتاب.
قال طاب رمسه : .. والمجهول ; من لم
يتبيّن حاله مع
الصفحه ٢٨٩ : جدّتي .. غاية ما هناك إنّها سيّدتي .. وكنت أتحدّث
معها وتتحدّث معي .. فلمّا مضى يسيراً إلتفتُّ إلى أنّ
الصفحه ٢٩٩ :
ومن كل مكروه فداه ..
فاقتدينا مع الناس بذلك المولى روحي فداه.
ثمّ رأيت إنّا رجعنا إلى المنزل
الصفحه ٣٥ :
; حاشية على خيارات المحقق الأنصاري قدس سرّه ، مجلّدان ، طبعا مع :
* القلائد الثمينة
ـ الذي هو مجلّد
الصفحه ٣٦ : العلم الإجمالي
; مع حواشي جديدة
منه ـ مدّ ظلّه ـ لم تكن عليها في الطبع
الأول [كذا].
* مطارح الأفهام
الصفحه ٥١ : بن أبي عبدالله الحسين ابن عبيدالله)
رحمه الله ، وله كتابان بل ثلاثة ـ مع كتابه الضعفاء ـ وقد جا
الصفحه ٧٥ : :
الأوّل
: نتائج التنقيح في تمييز السقيم من الصحيح
(٢) ، يتضمّن الأسماء
المعنونة في التنقيح مع لُبّ النتيجة
الصفحه ٧٦ : معه خوفاً
من أن يكون مريد الرجوع إليه في موارد إحالة أمر إليه فاقداً له ، فلا يصفو [له] (٢)
ما يريد
الصفحه ٨١ : الرجل عن كونه إمامياً.
وتذييله ببيان النكتة في إرداف قولهم : (ثقة) في بعض الرجال ، بقولهم : (صدوق) مع
الصفحه ١٠٥ : العلاّمة في الخلاصة (٢)
إسماعيل بن جابر من أصحاب الباقر عليـه السلام (٣)
مع أنّه روى أحاديث كثيرة عن الصادق