الصفحه ٢٤٧ : كان هذا الكتاب أوّل
تأليفه وآخره ، ويصحّ عنه من لا يعرف أسلوبه وقلمه ، مع أنّ هذا يجري في كل مؤلّف
الصفحه ٢٤٩ : من واحد أنّ
المرحوم الشيخ عبد الحسين الحلّي رحمه الله كان من كُتّاب الشيخ وأصحابه المقرّبين
مع ثلّة
الصفحه ٢٥١ : يكفي لمن يتوخّى من كتابه
أن يكون جامعاً مانعاً مثل هذا التوجيه لعمله ..! مع أنّ المسألة من صغريات بحث
الصفحه ٢٥٦ : : إنّا وجدنا شيخنا طاب ثراه
ـ مع كثرة تآليفه ، وسعة تصانيفه ، وغزارة علمه ـ يمتاز بالأدب الرفيع ، والقلم
الصفحه ٢٦٠ :
الشيخ المسطورة مع كونه من أهل الخبرة ، وكونه محل وثوق وطمأنينة ..؟! إلى آخره.
وهو رحمه الله ـ بعد أن
الصفحه ٢٦١ :
مستوحشاً من الانفراد
، مع وضوح ما بنيت عليه من تعدّد الرجلين ـ راجعت زبر أواخر أصحابنا لعلّي أقف
الصفحه ٢٦٨ :
هو الموجود في نسخة من الكافي مصحّحة
مقابلة مع الفاضل المجلسي رحمه الله عليها الإجازة بخطّه الشريف
الصفحه ٢٧٨ : ، عالم فاضل تقي ، حضر بحث الخارج
على أبي زوجته مع جمع من أعلام وقته ، وكان الناظر على وصيّته رحمه الله
الصفحه ٢٨٤ : بحال
.. وهذا غريب جدّاً ، وما أشار له لا يتلائم عمره مع التاريخ المزبور ، ولعله من
زوجاته الأخر. فلاحظ
الصفحه ٢٨٧ :
منها (٣) ; وهو إنّي [كذا] ..
:
فمنها (٤)
: ما رأيته بعد البلوغ (٥)
بيسير ; حيث كنت أسكن مع أخي في
الصفحه ٢٩٠ :
والأطعمة موضوعة ..
فقعدت وقعدت عن يمينها ولا ثالث لنا .. فأكلت وأكلت معها.
ثم انتبهت ; وحمدت
الصفحه ٢٩٤ :
عشرة أوراق ـ التي هي
أربعمائة وخمسون بيتاً (١)
تقريباً ـ مع ما كان عليّ من قضاء جملة من مطالب
الصفحه ٢٩٥ : مغسولة وليس عليه من آثار
الجراحات شيء إلاّ خدش صغير في وجهه ، وكان وجهه كفلقة قمر .. فقمت أمشي مع
التابوت
الصفحه ٣٠٢ : لنا
مصرفي ومصرف من معي قرضاً عليّ .. فزرنا وخرجنا عصر يوم العيد ودخلنا النجف الأشرف
ثاني العيد ، وكان
الصفحه ٣٨٤ :
(٤١ ـ ٧١)
الأوّل : بيان قصته طاب ثراه مع مؤلفه
هذا ، وما لاقاه من اثار التوفيق والتسديد....... ٤١