الصفحه ١١٦ : برقم ٧٥ مع إضافة : أحمد بن
عبدون.
(٣) وأيضاً روى عنه
بواسطة أحمد بن عبدون ، كما في ترجمة إسماعيل بن
الصفحه ١١٧ : (٢).
فائدة :
الفاسق ; من فعل الذنب مع اعتقاده أنّه
ذنب ، كما قاله شيخنا الشهيد الثاني رحمه الله (٣)
، إذ
الصفحه ١١٩ : الباقر عليه السلام ..
وذكر أنّه ثقة ، وأنّه ذكره في (صه) [أي الخلاصة للعلاّمة] (٢)
مع أنّ الثقة المذكور
الصفحه ١٢١ : حديث ٣٣٣٢١ ـ عن البوشجني ، قال : خرجت إلى سرّ من رأى ومعي كتاب يوم وليلة
فدخلت على أبي محمّد عليه
الصفحه ١٢٩ : .. وغيره.
(٤) وهذا غريب جدّاً
، مع أنّهم صرّحوا غالباً بأنّ عمره كان نحواً من ثمان وسبعين سنة.
ونصّ
الصفحه ١٤١ : التعليقة من ركون الأصحاب إلى
توثيق وتضعيف ابن فضال وابن عقدة مع أنّهما لا يحملونهما على مذهبنا.
وعن الشيخ
الصفحه ١٤٣ : ).
(٣) سيكون الرقم تحقيقاً
في كل ما سلف ـ بعد طبع الكتاب ـ بإذن الله كلاًّ ، ويتحدّد العدد عندها حتماً مع
ما
الصفحه ١٥٠ : ] ، ولعلّه كرّرها هنا مقدّمة لنقده.
(٣) أقول : الإشكال
في أنّه كيف يؤخذ بأخبار غير الإمامي مع اشتراطهم
الصفحه ١٥٣ : النفس ،
وإنّ الطائفة قد عملت بأخبار جماعة هذه صفتهم .. إلى آخره.
الثالث : أن يكون مع ثبوت وثاقته ممّن
الصفحه ١٦٢ : على خيارات المحقّق الأنصاري قدّس سرّه ، مجلّدان ، طبعا مع :
* القلائد الثمينة
; الّذي هو مجلّد
الصفحه ١٧٧ : ١٣٤٠ ، ثم
دمجت مع المطبعة الحيدرية ، وسمّيت باسم الأخيرة بعد وفاة الشيخ محمّد صادق الكتبي
رحمه الله
الصفحه ١٨٥ : الله وسلامه عليهم رجالاً في
دار المقبرة وإناثاً في نفس هذه الدار الموقوفة .. مع الخيار للمتولّي في
الصفحه ١٩٨ :
فكره ، ويذهب ضياعاً
شطراً من وقته ، وقد لا يجد مع ذلك ما يروي غلّته ، ويشفي علّته ..
وإذ آل
الصفحه ٢٠٤ : وتصحيحاً ـ مع بقاء صحّته ـ في نحو سنتين ، ولذا اعتبر العلماء
والعرفاء موته شهادة في سبيل العلم وسعادة في
الصفحه ٢٠٧ : جمة.
ثم قال : لم يصنف مثله في الشيعة في
جمعه وبسطه ، وسعته وكثرة موارده وفوائده ، مع الاتقان