الصفحه ٣٧ : ، وطبعت الأرجوزة مستقلة
أيضاً.
وله : ترجمة مرآة الكمال بالفارسية
سمّاها بـ :
* سراج الشيعة في آداب
الصفحه ٣٨ : سنة ١٣٤١ ، ولعله مع هذا واحد.
قال الشيخ آغا بزرك الطهراني رحمه الله
في طبقات الشيعة (نقباء البشر
الصفحه ٦٧ : هو الميرزا حسين النوري طاب ثراه في خاتمة موسوعته الحديثية الرائعة : مستدرك
وسائل الشيعة ، بل نقطع
الصفحه ١١٢ : الاستبصار ٢/٢٠٨ حديث ٢ ، ولاحظ : وسائل الشيعة
١٣/٧٩ حديث ١٧٢٨٠ ، وقريب منه في الكافي ٦/٩٧ حديث ١ باب طلاق
الصفحه ١١٨ : مسالك الأحكام للشهيد الثاني ١٢/٣٩٩ ، ومختلف الشيعة ٣/٢١٠ ..
وغيرها.
وكذا جاء في غالب كتب التفسير ; كما
الصفحه ١١٩ : للسنّور في وسائل الشيعة ١/١٨٥ حديث ٤٦٦ ، فلاحظ.
(٤) التهذيب ١/٦٢
حديث ١٦٩ ، وكذا في الاستبصار ١/٦٣ حديث
الصفحه ١٢٠ : وتصفحه كلّه ، ثم قال : «هذا ديني ودين آبائي [كلّه] ، وهو
الحقّ كلّه».
وجاء بإسناد آخر في وسائل الشيعة
الصفحه ١٢٦ : : ٣١٢ ، وحكاه الشيخ الحرّ العاملي في وسائل الشيعة
١٨/٧٢ حديث ٧٤ و٧٥ و٧٦ و٨٠ [الطبعة الإسلامية ، وفي طبعة
الصفحه ١٣١ : في الكتب
الأربعة فضلاً عن غيرها ، ولا ثمرة في عدّها وذكرها.
(٢) كما في وسائل
الشيعة ١/٤٧٦ برقم ١٢٦٤
الصفحه ١٥١ : ، أنّ مباينة أصحابنا لمن كان من الشيعة في أول
الأمر على الحق ثم انحرف ـ بإنكار بعض الأئمة ـ أشد مايكون
الصفحه ١٥٣ : :
أحدها : أن لا يثبت أنّه ثقة ، فهذا لا
يقبل خبره باتّفاق علمائنا ; سواء كان من العامّة أو الشيعة .. أيّ
الصفحه ١٧٧ :
الميراث المكتوب ، وغالب المصادر الأُم في التراث الشيعي ، وأصبحت نواة لطبع
مجموعة كبيرة من الكتب الدينية
الصفحه ٢٢٠ : علي بن ميرزا محمود بن الحاج مهدي التبريزي
النجفي ، فقد كتب له بعض كتبه منها كتاب : (سراج الشيعة) في
الصفحه ٢٢٤ : برجال الشيعة ـ بنقل كلماتهم بدقّة ، وذكر اختلاف النسخ فيها من سقط
وغيره ..
ويشهد على اعتماده طاب ثراه
الصفحه ٢٤٥ : .
(٢) خاتمة مستدرك
وسائل الشيعة ٢٠/(٢)/١٣٨ ، وحكاه عنه ـ مختصراً ومختزلاً ـ ولم ينسبه سيّد الأعيان
فيه ٩/١٢٤.